الصفحه ٨٤ : ؟ (١)
وتضاعفت آلام
الصفار من جراء الفراق بخوفه من هول البحر. فالرحلة عبر البحر تفوق كثيرا مستوى
المجهول ، بل هي
الصفحه ١٥٨ :
وقد ركبنا في طريق
حديد أخرى من باريز لبستان من بساتينهم (١) ، فمررنا في مواضع تحت الجبال حتى وقعنا
الصفحه ٢٣٤ :
بالشجر ، وبعضهم
يتعلق ببعض.
وبناء هذا القصر
من أرفع ما يكون وأبدعه. ومن جملة ما فيه ، أثاث
الصفحه ١٤٣ :
لها ، لما أخرجت
ما تخرجه من الثمار وغيرها بما ذكر. ولم نر عندهم شيئا من النباتات والعشب التي
تكون
الصفحه ٢٤٤ :
ويفصل بينها وبين
اللوحة بما يمنع وصول الوسخ لها. ثم ينزلها على لوحة الحروف ، ويطبق عليها من فوق
الصفحه ١٦٦ : البلدة كتعديل طرقها وإيقاد الفنارات بها. وهي عندهم في كل بلد ، لاكن في
هذه المدينة بالخصوص منها المئون
الصفحه ٢٣٠ :
أرجلهم معا
ويضعونه كذالك. ولا يخرج أحد منهم من الصف لا يمينا ولا شمالا ، ولا يفارق موضعه.
وإذا وصل
الصفحه ٢٣٣ : عمل خاص من مباشرة الحرب ، قائما أو راقدا على جنبه ، وإطفاء النيران إن وقعت
في العسكر ، وهكذا حتى مروا
الصفحه ٣٤ :
حاولوا البحث من
الداخل ، عن مرشد يرشدهم إلى الكيفية التي يجب أن تتم بها ردود الفعل على
التهديدات
الصفحه ٦٣ : تامة. وفي أعقاب ذلك ما لبثت الأطماع الأمبريالية أن برزت من جديد وبدرجة
أقوى مما كانت عليه من قبل ، جعلت
الصفحه ٦٦ :
والذهاب متنقلين
بعيدا عن مدينتهم. وكانوا ينطلقون في رحلاتهم مبحرين من مرسى مارتيل في اتجاه
مراكز
الصفحه ١٢١ :
فرسخا من مبداه ،
وعليه هنالك سواحل الشام. وعندما يخرج هذا البحر من الخليج المذكور ، ويذهب مشرقا
الصفحه ١٤٧ :
عندهم في جميع
بلاد فرانسا خمس أو ست وثمانون إيالة ، كل إيالة فيها مدينة كبيرة وما يضاف إليها
من
الصفحه ١٦٠ :
فيها تجارة ولا كبير أسواق. إنما المقصود منها المرسى ، ومرساها كبيرة جدا في جون
بين الجبال محجوبة عن
الصفحه ٢٠٤ :
ومعها سكينة وشوكة
مموّهان بالذهب. فإذا فرغوا من أكل الجميع ، أتاهم الخدمة بماء مطبوخ فيه ما تزال