الصفحه ٥٤ : :
«أيقظني بعض
المتقدمين بملتمسات على الساعة الثامنة ، أجبت بعدها على عدد من الرسائل الموجهة
إلى سفير المغرب
الصفحه ٦٥ :
من أثرياء التجار (١) المتميزين ببرانسهم وجلاليبهم النظيفة الناصعة البياض
والذين كانت لهم مشاركة ما
الصفحه ١٢٩ :
أكثر من واحدة.
ومن لازم كل فراش خزانة صغيرة عند رجليه ، بداخلها إناء نظيف للبول. وفي غالب
البيوت
الصفحه ١٣٧ : ء الحواضر ، فقراهم في الحقيقة من جملة المدن يوجد فيها ما يوجد في الحاضرة
من الأسواق وما يباع فيها وغير ذالك
الصفحه ١٤٠ :
ثلاثين فثلاثين وهكذا. بحيث إذا قطع الأخير منها وجد ما كان قطعه أولا بلغ بعد
خلفه. ومنها أنه لا يقطع شجرة
الصفحه ١٥٢ : ء التحتية وهي مدينة
كبيرة من حواضر بلاد فرانسا ، وهي أكبر من مرسيليا وهي بين الجبال ولها أسوار
حصينة. وهي
الصفحه ١٧٠ : ء يفتح ويغلق وحده بلقشة (١) ، فإذا وقعت الحاجة في الإناء الأعلا هبطت من ذالك الثقب
إلى الإناء الأسفل
الصفحه ١٧١ :
كالحاضرة مع
البادية ، فكأن غيرها من المدن بالنسبة لها كله بادية.
ولا يتماشى أهل
الثروة من أهل
الصفحه ٢٠٩ :
لاكن لا يفسد لهم
شيء من ذالك ، وتبقى اللحم عندهم أياما لا تتغير ولا تفسد.
وينجر الكلام على
ما
الصفحه ٢١٩ :
ثوبها من أجل ما
نسج فوق الثوب من طرازات الذهب مسلكة بالأحجار والجواهر ، وأقفالها كلها جوهر
وعليهم
الصفحه ٢٢٠ : .
ثم أخذ يسلم على
كل واحد وحده ، حتى أتى على جميع من كان حاضرا هنالك ، ثم انصرفنا.
وفي يوم الثلاثا
الصفحه ٢٤٣ : (١). وعملهم أن يوتون بالكتاب الذي يريدون طبع مثله بورقة منه
مثلا وينزلها النساخ أمامه ، ويأخذ في يده اللوحة
الصفحه ٢٤٥ :
الورقة. ثم يطبعون
على تلك الحجرة ما شاءوا من الأوراق بعد أن يدهنوا الحجرة بذالك المداد فتخرج
الصفحه ١٩ :
مدة ليست
باليسيرة. وكان هذا الاعتبار من الأسباب التي دفعتني ، بمناسبة صدور الكتاب أعلاه
، إلى
الصفحه ٢٠ :
نفسه كان لا بد من
الرجوع إلى المصادر العربية والمغربية التي أخذت منها بعض المقتبسات بالعربية
ونقلت