الصفحه ٨٥ :
علاقة بما صادفه
من أشياء غريبة وأخرى عجيبة وشاذة ، بل ومعاينته لأشياء لم يكن ليتوقعها أبدا
لأنها
الصفحه ٩٠ :
هائلا من السكان
وهم يشتغلون بحيوية كبيرة وبانسجام وتوافق تامين. كما تبنى محمد الصفار المفاهيم
الصفحه ٩٥ :
لخلق «أحسن
الانطباعات لديهم بعظمة فرنسا وقوتها» (١). ولم يفت الصفار التعبير عن استيائه من التعريج
الصفحه ١٠٢ :
مما جعل كل
محتوياته تكون مفضوحة وبالتالي عرضة للمشاهدة. إن هذا الانفتاح التام ، وما يترتب
عنه من
الصفحه ١١٩ : . ويعرف الآن عند عامة أهل المغرب
بالبحر الصغير ، لأنه في مقابلة المحيط الذي يسمونه الكبير (٢). ومبدؤه من
الصفحه ١٥٦ :
فأسسوها وسووها ،
ثم مدوا في عرضها قطعا صلبة من الخشب غليظة بين الواحدة والأخرى ذراع أو ذراعان.
ثم
الصفحه ١٧٦ :
قضيب من الحديد
قائما من الأرض له رأسان يمنع مريد البول من تلوث ثيابه بالبول الذي في داخلها
الصفحه ١٨٥ :
وفي ابتداء ذالك
الميدان صفا واحدا من المصابيح ، وكلها بضوء اسبيريطوا (١) الذي يجري في القواديس
الصفحه ١٨٨ :
يشتد والظلمة تنزل حتى أظلمت. وكانت الظلمة جائية من خلف المدينة ، فبمجرد وصولها
لها صرصرت ريح عاتية
الصفحه ٢٢١ :
كراسي أمامهم
ويجعلون عليها أوراقا فيها ذالك الغناء ، كل واحد أمامه كتابه.
فبعد أن فرغنا من
الصفحه ٢٢٥ : ، في كل طبقة
خمسة أو ستة بيوت كبار عالية جدا. وكل جوانب البيوت من الأرض إلى السقف مملوءة
كتبا في خزائن
الصفحه ٢٣٧ : . ويمتد من جانبيها
خيطان فيهما ليّ وتجعيد كأنهما من سلك الحديد ، لفّ عليهما خيوط أخر من الحرير أو
نحوه
الصفحه ٢٤٨ :
وبعد ذالك بأيام ،
حثوا علينا في الذهاب لقصرين من قصورهم السلطانية خارج باريز ، أحدها ببلدة يقال
الصفحه ٢٩ : . ولما تمكن الفرنسيون من توسيع
مجال احتلالهم من المناطق الساحلية للجزائر إلى أعماق البلاد ليصبح احتلالهم
الصفحه ٤٦ :
ليتخذ مركبا
استشفائيا للعلاجات الأولية للمرضى عند الضرورة. وحصلت الاستفادة من خدماته طوال
المدة