الصفحه ٢٣٩ :
شيء. ويضعون هناك قطعة لحم من لحوم الحيوانات ، ويرون ما حدث فيها من التغيرات.
ثم فرغوا من هذا
وأتوا
الصفحه ١٤٢ :
من الإتقان ،
فيجعلونها صفوفا متساوية وخطوطا متوازية ، لا ترى واحدة خارجة ولا بارزة عن أختها
في
الصفحه ٢٣٦ :
فأول ما لقينا
فيها دائرة مربعة من قنانيط صفر واقفة على سوقها ويتصل بها غير ذالك من الحركات من
الصفحه ١٣٣ :
التحام بعضها ببعض
مع التراب ، فإذا حصل الخلل في موضع منها فرشوا فيه تلك الحجارة وسووها والكراريط
الصفحه ١٥٣ :
وتزوج بها. وفي
هذا النهر داخل هذه المدينة ما لا يحصى من المراكب والبابورات والفلائك. وعلى
حاشيتية
الصفحه ١٨١ :
ألفيت كذالك في
معدنها. ثم ما لا يحصى من أنواع معادن الذهب والفضة والنحاس والرصاص والحديد. ومنه
الصفحه ١٩٢ :
لا تحقرن الرأي
وهو موافق
وجه الصواب إذا
أتى من ناقص
فالدار
الصفحه ٢١٤ : يدخل منه إلا هو وأهله إكراما لنا. فخرجنا منه إلى رحبة واسعة ، فألفينا
فيها من العسكر صفوفا بعضها خلف
الصفحه ٢٧١ : ، ويتعرف منه سلامنا على جميع أخواتنا وأولادنا
وأهلينا وسائر أحبتنا. نعلمكم فيه أنا والحمد لله في نعمة شاملة
الصفحه ٤٠ :
المميزة : وهي أن
يكون ذا مظهر خارجي مهيب ، متصفا بالذكاء واتقاد الذهن ، وأن يكون من ذوي الحسب
الصفحه ٦٤ :
البيت الذي شهد ولادته ما يزال قائما إلى اليوم في تطوان. وهو مسكن بسيط من طابقين
، لا تحتوي جهاته
الصفحه ١٣٠ : وسائر ما يطبخ. فإذا
دخلها الداخل ، أطلعوه لبيت من بيوتها ، فإن كان غرضه الأكل فقط ، فيأمر الخادم
يأتيه
الصفحه ٢٠٣ :
عن يمينه. فيأتون
أولا بالمرقة المعروفة عندنا بالشربة ، وهم يتفننون فيها ، تارة ، يركبونها من
الصفحه ٢٤٠ :
أنهم جعلوا دائرة
من صفر مصمتة كوجه المكانة ، وبسطوها ورشموا في دائرتها الحروف كلها وحركاتها من
الصفحه ٢٦١ :
مدخول فرانسا
ووجوه جبايتها
وأما مدخولها فمن
جهات شتى : أحدها الأرض ، فيستفاد من خراجها : مايتا