الصفحه ٣١٩ : زنادها فينبعث منها
المدهش والغريب مما شاهده في عاصمة الخلافة ، فإن نص رحلته يعتبر بامتياز وثيقة
بالغة
الصفحه ١٣ : ... ولم يمض على مشروع «ارتياد الآفاق» أربعة أعوام؟!
إنني لأحيي أولئك
المغامرين القدامى من أبطال الرحلة
الصفحه ٧٠ : الحديث والفقه (١). كما اعتمد تقديم دروس عمومية عند الضحى من كل يوم في
مواضيع المعاملات ، ودروس أخرى في
الصفحه ٧٨ : الإصلاحية واضحة
المعالم (٢).
وكانت من الأهداف
الأساسية للسلطان الجديد ، محاولة تحقيق نوع من العقلنة لبنيات
الصفحه ٢١١ : الثامن والعشرين من ذي الحجة ، وكان خروجنا منها يوم
الاثنين تاسع عشر صفر (١) ، فكانت مدة إقامتنا بها خمسين
الصفحه ٦٨ : الصفار بفاس مدة استغرقت أزيد من ثماني سنوات ، انهمك خلالها
في دراسة علوم الفقه والحديث والنحو والأصول
الصفحه ٢٨٣ : ، (د. ت).
الكتاني ، محمد بن
جعفر ، سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس ، (ثلاثة
أجزا
الصفحه ١٨٠ :
طويل كالبعير وهي
أعلا منه ، ورأسها مستطيل كرأس الفرس إلا أنه أدق منه. وفي جبهتها مثل قرنين
مقطوعين
الصفحه ١٢٠ :
بنصفين خط من
المشرق إلى المغرب وهو المسمى خط الاستواء. فإذا وقفت في هذا الخط واستقبلت المشرق
، فما
الصفحه ١٦٧ :
من رأسها لا من
رجليها ، فيجعلون في رأسها صراعا من الجلد له سلسلتان تذهب واحدة يمينا والأخرى
شمالا
الصفحه ١٧٨ :
ممتدة مع السقف
مربوطة فيه بصفائح من الحديد. وأما الحيتان الصغار ، فلا يدرك لها هناك عدّ ولا
يحصر
الصفحه ١٢٨ :
واحد يأتي بطعامه من السوق فهي الأولى. وهي دار كبيرة ذات بيوت كثيرة في فوقيها ،
وكل البيوت لها طاقات
الصفحه ١٣١ :
له لأنه فارغ. وفي
جوانبه طاقات بأبواب الزجاج الصافي ، يرى منها الطرق والدنيا والناس. وإن شاء
فتحها
الصفحه ٢٦٣ : وستة وتسعون ألفا. ويدخل عليهم من مكس الخمر الذي يأتي من خارخ فرانسا
: ثمانية وتسعون مليونا ومايتا ألف
الصفحه ١٤٥ :
جوانب الطريق ،
فلا يخلو منها موضع. فلا تمر في محل من هذه الطريق إلا وأنت ترى البنيان ، إما
بلدة أو