الصفحه ١٤٨ : إكس ، وهي بلدة صغيرة بالنسبة
لمرسيليا وهي من عمالتها ، بها أسواق وحوانيت وأوكنضات ، وبها عساكر وقشلات
الصفحه ١٥٤ :
متناسقة. فانتهينا إلى بلدة يقال لها طرر (١) بلدة صغيرة وبها السواقي من الماء الجاري ، ويخدم بها
الثياب
الصفحه ١٥٥ :
بوي (١) ، قريبة من نهر للوار ، ثم انتهى بنا المبيت في هذه الليلة
إلى بلدة يقال لها كون (٢). ثم
الصفحه ١٧٥ :
كل واحدة أربعة
ريال بريالهم وفلوسهم التي هي من النحاس عشرون منها في الفرنك ، ويسمى الواحد صلد
الصفحه ٢١٠ :
أسمن منه الذي هو
مثل ما تقدم ذكره ، أعني الذي يطوفون به في عيد الكرنوال ، يباع حتى بثلاثة آلاف
الصفحه ٢٤١ :
القمرة التي
يجتمعون فيها لتدبير قوانينهم إلى دار السلطان بعمل مغيب تحت الأرض. ووكل بها من
يحفظها
الصفحه ٢٥٦ :
(٢).
ومن قوانينهم إذا
احتاجوا لعمل طريق أو إجراء نهر أو نحو ذالك ، ولم يكن عندهم ما يفي بذالك ،
فيتسلفون من
الصفحه ٢٥٨ :
يستفيده منها يوضع
له عند أمين ، فإذا تمت مدة سجنه وخرج فلا يجد نفسه فقيرا فيعود إلى السرقة أو
الصفحه ٢٦٩ :
الملحق رقم ١
رسالة من أشعاش
إلى السلطان عبد الرحمن بن هشام بتاريخ ٢٠ ذي الحجة ١٢٦١ / ٢٠ دجنبر
الصفحه ٣٢٢ : ومظاهر وأمثلة ومعطيات ونظم وأشخاص من صميم البلدان التي حلوا بها ، وهو ما
أثرى تجاربهم الشخصية.
ولما
الصفحه ٩ : ما
عندهم من الكنائس بباريز. وهذا النهر تسافر فيه المراكب والفلايك والبابورات كبارا
وصغارا ، فهو مشحون
الصفحه ٤٤ : حوزته ثروة مالية تعفي المخزن من تحمل التكاليف الباهظة التي تستلزمها السفارة
(١).
وتضمنت الرسالة
الصفحه ٤٥ :
يعرض من جوانب
أحبارهم ، فإنهم يبحثون المسلمين كثيرا ، عموما وخصوصا في أمور الاعتقادات
والديانات
الصفحه ٥٦ : السلطان الذي كان يمثله أكثر من عزمه
على تحقيق هدف سياسي معين». وكان إرساله إلى باريز «دليلا للتعبير
الصفحه ٨٦ :
من أولئك الذين
تربطهم به بعض العلاقات الزبونية ، وجميع هؤلاء ينتمون إلى طبقته الاجتماعية. وحتى
لا