الصفحه ٢٧ :
تمهيد
في يوم من أيام
ربيع سنة ١٨٤٦ ، وبعد أن عاد محمد الصفار من رحلته إلى فرنسا ، حمل القلم
الصفحه ٥٣ :
معبرتان ، وله يدان صغيرتان جميلتا الشكل. ويلبس ... طربوشا (١) حادا في نهايته ، وتحيط به عمامة من الثوب
الصفحه ٦٠ : أياما عديدة
لاقتناء مقادير كبيرة من الحرير والأقمشة المطرزة بالذهب لفائدة السلطان والصدر
الأعظم (٢). وفي
الصفحه ٩٢ :
أن ذلك ليس من
عيوب الأعراف والتقاليد الإسلامية ، بل يعتبر على العكس من ذلك مؤشرا على مدى
كفا
الصفحه ١٢٣ : هي قاعدة
تركيب العجم. وهنالك انحصر هذا الداخل هنا ، ثم ذهب من بوغاز شانة قلعة على مدينة
إزمير. ثم
الصفحه ١٢٧ :
الفصل الثاني
فصل في سفرنا في البر من مرسيلية لباريز
اعلم أن قانون
السفر في هذه البلاد أن
الصفحه ١٥٠ :
تقدم في كلام القسطلاني. ويباع منه في حوانيتهم كثير ، ويصورون صورة عيسى في زعمهم
على أشكال ، تارة رجلا
الصفحه ١٦٤ :
وأربعين درجة
وخمسين دقيقة من العرض الشمالي فهي لذالك كثيرة البرد (١). والمواضع التى خلف الجدارات
الصفحه ١٩٥ : التجارات والصنائع. ولهم من التجارات أمور خارجة عن البيع والشراء. منها ما
يسمى بالبنكة : وهي أن يودع الرجل
الصفحه ١٩٨ :
يلقيها أحدهم
للآخر من سب أو قذف مثلا. ولا يسع المدعو له إلا أن يجيب ، وإلا بقي يعاير بالجبن
والذلة
الصفحه ٢٢٢ :
يشبهه مرصعة
بأحجار اليامنض ، وربما تلوي مع تلك الذؤابة حبلا من الجوهر وقد تجعل حبلا من
الجواهر
الصفحه ٢٢٣ : ء ولا طرب إلا موسيقى أصحاب البواقات
والأطبال من عادتهم أن يستعملوها حالة الأكل لتزداد شهوتهم في الطعام
الصفحه ٢٢٩ : مسلول ، مشتملة على ثلاثة
صفوف ، كل صف فيه أكثر من ثلاثين رجلا ، دون صف أصحاب الموسيقا. فأول من يتقدم من
الصفحه ٢٤٧ : يسمونه البنطيوا (١) وهو بناء عال جدا. وهو قبة عالية ارتفاعها من الأرض بنحو
ربعماية ذراع ، ودارت بها أبنية
الصفحه ٢٥١ :
مدرسة من مدارسهم
وبعد ذالك بيومين
، ذهبنا لمدرسة من مدارس تعليمهم ، فيها إحدى عشر ماية وخمسة