الصفحه ١٠٥ : القديمة (Utique) (٢) ، وهي إحدى المدن البحرية الرئيسية في العهود القديمة ،
وقد حملنا على الاعتقاد بأنها
الصفحه ١١٢ :
تبدأ من زغوان وهو
مكان تتجمع فيه العديد من الينابيع مما يوفر كمية وفيرة من المياه تجلب إلى
المدينة
الصفحه ١٢٦ : الأخيرة في هذا التسابق على الضيافة ، فأنزلنا في مكان لائق بالبيت
الذي يقيم به وحظينا باستقبال القناصل
الصفحه ٣١ :
أرغفة في اليوم
بالإضافة إلى جرايتهم ، ويتوقف إعطاء الخبز لهم عند ما يتزوجون ، وهذا ما حد من
الزواج
الصفحه ٩٣ : الأهرامات الكلسية التي تشكلها الينابيع الحارة وهي من
الكثرة بحيث أحصينا أكثر من مائة هرم كانت تكون في الماضي
الصفحه ٩٦ :
الشركة الإفريقية (الفرنسية)
حاكما ومعه حامية صغيرة تستخدم في الدفاع عن الحصن وحماية المواشي
الصفحه ١٠٠ : تحفظ في أول مرة عند نزولنا بالحصن ظنا منه أننا فرنسيون
، ليظهر لهم أنه لم ينس ما لحق به من اعتداء تحت
الصفحه ١١٤ :
المدينة في منأى
عن قنابل السفن الأوربية عكس مدينتي الجزائر وطرابلس المعرضتين مباشرة لهذه
القنابل
الصفحه ٧ : والعودة إلى رأس نيغرو والمكوث فيه لعدة أيام........ ١٠١
الوصول إلى بنزرت
والانتقال منها إلى مدينة تونس
الصفحه ٢١ : ، والذي كنا نقتصد في توزيعه ليفي بحاجتنا أثناء السفر ، وكما جرت
العادة فإنه لا يمكن النزول إلى البر بدون
الصفحه ٩٥ : مخازن بنيت على
صخرة في شكل شبه جزيرة (٢) وضعت به
__________________
(١) حصن فرنسا
المعروف بباستيون
الصفحه ١٢ : المغرب العربي في العهد العثماني ، هذا دون أن نقلل من الأهمية العلمية
لبعض المصادر الفرنسية وخاصة ما كتبه
الصفحه ٥٢ :
مرافقي في مدينة
الجزائر للعناية بالحيوانات التي جمعتها ، وعند عودتي من سفري المأمول سوف أرسل
الصفحه ٧١ : يضطر معه حكام الجزائر إلى
التحول مؤقتا في انتقالهم نحو المسلك الجنوبي الذي يمر ببرج سور الغزلان تجنبا
الصفحه ١٠٧ :
والمقتنيات النادرة في مملكة تونس التي يسودها النظام ويتوفر بها أمن الأشخاص خاصة
بعد أن شملنا الباي برعايته