الصفحه ٢٥ : ، يقدرون الأجانب ولهم رغبة ملحة في
التعاون معهم ، فلفظ المتبربرين أو البرابرة يراد به سكان الصحراء أو أنه
الصفحه ٢٧ : يحتلون وهران
وحصونها ، وفي تلك الفترة كان سليم ملك مدينة الجزائر يخشى أن لا يستطيع الوقوف في
وجه الإسبان
الصفحه ٣٤ :
تنظيف الشوارع
والمنازل ويقومون بالحراسة في الليل ويوضعون تحت مراقبة أحد الأمناء من جماعتهم
يتوجب
الصفحه ٣٧ : بأحد الأتراك المارين ، لأنه ليس في مقدور أي أجنبي أن ينصفك في حالة
اصطدامك بهم ، وفي هذه الحالة فمن
الصفحه ٥٠ :
الأشخاص الذين لا
تضطرهم أشغالهم للبقاء في المدينة قضاء الصيف في المنازل الريفية ، حيث الطرقات
تحف
الصفحه ٦٤ :
رحلتي ، فقد قدم لي الآغا هدية تتمثل في حيرم (bubade)
أو بقر وحش (Le bacheraraach) صغير كان قد أعطاه له
الصفحه ٦٧ :
بوجود عيون ماء معدني في تلك النواحي ، فرجوت الآغا أن يمكنني من الوصول إليها ،
وبالفعل ذهبت إليها بصحبته
الصفحه ٨٢ : في مكان آخر ، فقد شاهدنا وكنا في موسم الحصاد أعدادا لا تحصى من أكوام
القمح تنتشر في الريف ، كما أن
الصفحه ٩٢ : جديرة بالاهتمام ،
فالنسر الروماني يظهر بأن هذه المدينة عريقة في تاريخها وأن لها حقوق المدينة
الرومانية
الصفحه ١٢٣ : المرتفعين ، وصلنا في ٢٢ سبتمبر إلى جزيرة لامبودوزا (Lampedouse) (٢) التي اضطررنا إلى التوقف فيها بسبب تسرب
الصفحه ١٢٤ :
على توسيع وتحصين
عمارة الدير فأصبح يضم العديد من الغرف بالإضافة إلى الكنيسة المنحوتة في مغارات
الصفحه ١١ :
المتحيزة.
إن التغلب على هذه
الإشكالية وتجاوز هذا التناقض يتطلب في نظرنا التسلح بالمنهج النقدي والأسلوب
الصفحه ١٥ : نصها الأصلي إلى اللغة
الفرنسية ونشره في مجلة الحوليات الجديدة للرحلات والعلوم الجغرافية
(Nouvelles
الصفحه ٥٣ :
الرسالة الثانية
الجزائر في أول جوان
١٧٣٢.
سيدي ،
إن رغبتكم في
الحصول على حيوانات نادرة وخاصة
الصفحه ٩٤ : الاعتقاد في صلاح هذا العالم الذي يوجد قبره عندهم إلى القول بأنه نهاهم
عن ممارسة القرصنة واعتبرها سلوكا