الصفحه ٨٠ : لأنه كان يرغب في أن يصور له الرسام
الذي بصحبتنا حصانه حتى يتمكن من ترويض المهرات بعرض صورة الحصان
الصفحه ٩٠ : تحت
هذه القنطرة ليغوص بعدها في مغارة طبيعية ، فتجري مياهه تحت الأرض مسافة تقدر
بحوالي مائة قدم لتظهر
الصفحه ١٢٢ : هجماتهم. وفي تلك الأثناء ظلت الريح معاكسة لا تجاه السفينة ، فتوقفنا في ١٧
سبتمبر على مرأى من جزر سامبر
الصفحه ١٢٨ :
تسمح لي ولمرافقي
بالتوغل أكثر في البلاد ، فانعدام الماء وشدة الحرارة غير المحتملة والجبال
الرملية
الصفحه ٤٨ : ، وفي هذه الحالة يصل بهم الاندفاع إلى حد ارتكاب أكبر التجاوزات التي
تتسبب في قتلهم في بعض الأحيان ، وهذا
الصفحه ٤٩ : ، ولقد ذهبنا نحن بدورنا برفقة القنصل الإنكليزي لتقديم تهانينا للداي
، فوجدناه في لباس الحفل الرسمي جالسا
الصفحه ٥٩ : وقد وعدني بذلك ، وبعد أن قضينا تلك الليلة في أكواخ العرب بسهل متيجة ،
بدأنا نقترب أكثر فأكثر من الجبال
الصفحه ٧٩ : هذا الربان تحجج بجميع أنواع الأعذار غير المقنعة حتى
لا يحمل تلك الحيوانات في سفينته ، فظل معرضا عن
الصفحه ٨٣ :
ووجدنا ملجأ نحتمي
فيه من الحر في خيمة شيخ الدوار الذي سارع بتقديم بعض الزاد والعلف عندما قصدته
أنا
الصفحه ٨٨ :
كان من الممكن لو
كنا في ظروف أخرى يسودها السلم والهدوء أن نواصل طريقنا إلى أبعد من هذا المكان
الصفحه ٩٧ :
سبق الحديث عنه ،
فهو يمارس كل أنواع الاجرام في البلاد حتى يستطيع أن يوفر لباي قسنطينة بثلاثين
ألف
الصفحه ١١٠ : الموقف بأنه أسوء ما تعرضت له في سفري ، ومع ذلك فإن هذا
الموقف من باي تونس لم يحد من رغبتي الجامحة للتعرف
الصفحه ١٢٥ : والملابس.
لقد تجولنا في هذه
الجزيرة الصغيرة التي لا يتجاوز طولها ثلاثة أميال ، وتسلينا أثناء ذلك بصيد
الصفحه ١٠ :
للعديد من
المؤلفات التاريخية خاصة منها ما يتعلق بتاريخ الجزائر وتونس في العهد العثماني ،
فلم يعد
الصفحه ٣٥ :
لأصحابها ؛ وليس
هناك مقرات (auberges) يأوي إليها الأجانب ، وهذا ما كان
في صالحنا فقد انتفعنا بصفة