الصفحه ٦٨ : مكاننا للنوم أحسسنا بهزة أرضية ، فسمعنا في أول الأمر دويا كبيرا وصوتا
عميقا في شكل دمدمة شعرنا بعدها
الصفحه ١١٣ :
أما مدينة تونس (١) فتعتبر بعد القاهرة والإسكندرية من أكبر مدن إفريقيا
وأحسنها بناء ، وهي تقع في
الصفحه ٣٥ : ) الفينيقية ، والتي عرفت في العهد الروماني بإيكوزيوم (Icosium) ، بعد أن أصبحت إحدى المستوطنات الرومانية المهمة
الصفحه ١١٩ : الحربية الراسية بمرسى
بورتوفارينا (Porto ـ Farina) (١) على بعد ثلاثة
أميال من مدينة تونس ؛ وسفن هذه القوة
الصفحه ٤٧ : ويستهجنون المتشيعين لعلي (ض) ، ويقومون في
الغالب بالحج إلى مكة (المكرمة) ، وبعد أداء هذه الفريضة يرتدون
الصفحه ٣٣ : يأنف من تأديتها سكان المدينة من حضر وأندلسيين ، لكونها مهنا
متواضعة وإن كانت توفر لأصحابها مدخولا ماليا
الصفحه ٦٠ : الوقت الذي لا نجد إلا القليل جدا من العرب في مساكن قارة لكونها مجلبة
للاحتقار ، فهي في نظرهم مصدر الخضوع
الصفحه ٨٩ : أوفق في إيجاد
نقش يحدد معاني هذه العبارات ، لكون هذه الكتابات التذكارية التي تحملها المنشآت
العامة
الصفحه ١٣ : مجهولا رغم بحوثه العلمية في مجال الطب وعلم
النبات ، فلا نعرف عنه سوى معلومات متواضعة ، فهو كما جاء في
الصفحه ١٥٩ :
فهرس الأعلام
أ
إبراهيم (النبي) : ٧٩.
إبرباخ : ٥٤.
أبوليوس : ٩٩.
أحمد القرامنلي
الصفحه ١٢ : علماء مستكشفون أو عسكريون مستطلعون (٢).
وفي هذا الإطار
تحتل رحلة الطبيب وعالم النبات الألماني ج. أو
الصفحه ٥٠ : يعتن بها ويتخللها نبات الصبار الذي ينموبكثرة ويبلغ
ارتفاعا كبيرا ويتخذ الفقراء من ثماره غذاء لهم. كما
الصفحه ٥٥ : حظنا أنه كان بصحبتهم
أحد القضاة.
وبعد عناء كبير
وصلنا إلى المكان المخصص لإقامتنا في أحد منازل حاكم
الصفحه ٩٥ : لركود الريح ، وفي الغد
تيسر لنا السفر بفضل ريح ملائمة ، وبعد المرور على باستيون فرنسا (Bastion de France
الصفحه ٢٢ :
المرافقين لي في رحلتي هذه (٢) ، وبعد أن تأكد من أننا قدمنا إلى دولته تشريفا له
بأبحاثنا وقد أعرب له أثنا