الصفحه ٨١ : ء توقفنا
لبضعة أيام بعنابة ، عقدت العزم على الذهاب إلى قسنطينة لمعاينة آثار هذه المدينة
، ولكون الطريق
الصفحه ١٢١ : الموجودة تحت الأرض يصدر منه صدى أكثر مما هو متوقع ، فطلقة
البندقية تحدث به صدى كدوي الرعد لكون المنطقة
الصفحه ٨٣ : والمترجم مع مجموعة من الفرسان المصاحبين لي. بعدها تابعنا طريقنا على أمل أن
نصل إلى دوار آخر نجد فيه مأوى
الصفحه ٩٠ : تحت
هذه القنطرة ليغوص بعدها في مغارة طبيعية ، فتجري مياهه تحت الأرض مسافة تقدر
بحوالي مائة قدم لتظهر
الصفحه ٩٣ : تكوينات حديدية وأخذت لونها الداكن
بفعل المحلولات النباتية (la noix de galle)
لتتحول هذه الترسبات بعد ذلك
الصفحه ١٠٠ : كانت فيما مضى مدينة أسقفية
شهيرة.
وبعد معاينة بعض
النباتات والأسماك غادرنا طبرقة على إحدى السفن
الصفحه ٤٥ :
__________________
(١) يعرف هذا الضابط
السامي بآغا الهلالين لكون سلطته الشرفية على الديوان وما يرتبط بها من امتيازات
ومعاملات
الصفحه ٦١ : الذي يسمونه جبل الجزائر (١) ، وبعد اجتيازه نصبنا خيامنا في سهل بوحلوان في مكان يعرف
بقاع الواد ويدل
الصفحه ٦٦ :
البحث عنها وبعد
ما حصل عليها أهداها لي ، فأرسلتها إلى مدينة الجزائر مع بقر الوحش ، وتكفل السيد
الصفحه ٦٧ : ، وقد أكد لي بعض من شرب
كمية من ماء هذا النبع أن له نفس تأثير المياه المعدنية ، وبعد التحليل تبين لي
الصفحه ٨٦ : ولم
نحاول جمعها ما دامت لا تتضمن شيئا جديرا بالملاحظة. وعلى بعد بضعة فراسخ من هذا
المكان توجد آثار
الصفحه ٣١ : أصبح الداي الذي يموت
دون أن يتعرض للاغتيال ينظر إليه وكأنه ولي صالح ويصبح قبره محل تقدير لكون هذه
الصفحه ١١٦ : العسكرية المتجولة في الريف (المحلة) ، ولكون السلطة الحقيقية بيد ضباط
الحامية أو الوجاق ، فإن الداي بتونس
الصفحه ١٢٠ : ، بعد طرد الوندال من إفريقيا (٥٣٤) ، مقرا لحكمهم وقاعدة
لأسطولهم. لقد تراجع عمران قرطاج وتضاءل سكانها
الصفحه ١٠٥ :
أغسطس ، فقدت أوتيكا مكانتها وإن حافظت على عمرانها تحت حكم الأباطرة السيفيريين
في القرن الثالث ، بعدها