الصفحه ٣٧٤ : ثقله
يمنعه (١٢) أن يتسلح بحافره ، فخلق له قرن واحد كالكركدن. إن الحافر
كأنه جملة أظفار ، وماله حافر
الصفحه ٢٨٠ :
الذي لا اسم له ،
حتى يتحد طرفا (١) فرديه وراء الذي لا اسم له (٢) ، فإذا تشنج ضيق. ومنها أربع عضل
الصفحه ١٥٢ : للتمديد (٤) والتشكيل ، فكيف علم أن ذلك كاف له فى المزاج الذي يحتاج إليه ، حتى يكون
عظما أو عرقا أو عصبا أو
الصفحه ٥٢ :
ومجمع اللبن
الثديان ، ويستحيل إليه الدم الفضلى غير محتاج إلى أن ينضج غاية النضج ؛ وأن يبلغ
الهضم
الصفحه ٢٥٢ : القشريين (١٧).
وأما أشكال الرأس
الغير الطبيعية فهى ثلاثة : أحدها أن ينقص النتوء المقدم فيفقد له من الدروز
الصفحه ٣٨٢ :
الديدان من الحمأة وغذاؤه من صغار السمك احتاج إلى منقار حاد ، ليجمع (١) بين الطعن والأخذ ، ويكون انخراطه له
الصفحه ٣٨٨ : :
إن الأنثيين تمتزج (٧) من مجارى المنى هو قوله : إنه لا منفعة له في تولد المنى ،
بل معناه ما قلناه
الصفحه ١٤ :
فيما بينهم فذهبت
طائفة إلى أن العظام واللحم الغير الحاس (١) وما أشبهها إنما
تبقى بقوى فيها تخصها
الصفحه ١٩٣ :
ثمانية أوجه من
الاعتبارات. فإنه إما أن يكون بحسب النوع مقيسا إلى ما يختلف مما هو خارج عنه
الصفحه ٢٢٢ : : وغذاء له أيضا وليس بين القولين خلاف. فإن فضل الغذاء إذا
كان فضلا من جهة الكم ، جاز أن يعود عند الحاجة
الصفحه ٨ : ، كانت الرطوبة دما فيما له دم ، أو شيئا مكان الدم
فيما ليس له دم. وجميع الحيوان فإن قواه الطبيعية وقوة
الصفحه ٣٢٨ :
ويضرب على نفسه
سورا. ويذكر أن التفليس (١) الذي على عضو الكثير الأرجل في الماء هو بسبب تمكنه من
الصفحه ٦٤ : ما لا تلحين له ولا غناء ولا صياح يعتد به إلا
لذكورته ، مثل الديكة (٤) والدراريج.
والذي يولد من
الصفحه ٣٧١ :
ذكر الرأس. إنه في
بعض الحيوان يتميز (١) العنق وفي بعضه غير متميز. ومنه ما لا رأس له كالسرطان
الصفحه ٤٢٤ : شوهد ذلك ، إلا (١٦) أن هذا ليس بمقنع فى نقض قوله ، بل له أن (١٧) يقول : إن السبب في تولد (١٨) الولدين