الصفحه ٩٠ :
أقول : وقد سمعت
شيخا من المحتشمين (١) ذكر أن حجرا (٢) عربية (٣) بالكوفة ودقت فنفرت عن (٤) المصلى
الصفحه ٢٢٧ :
إن السبب فيه
ليحسن تشكله واستحالته بالمتخيلات ، فإن اللين أسهل قبولا للاستحالات ، وليس
يعجبنى ذلك
الصفحه ٨٥ : الحضانة. بنات الماء تبيض على شطوط
النقائع في سترة (٦) من العشب لتقوى الحواضن (٧) على الحضانة وعلى إصابة
الصفحه ٢٧٣ : أن تمضغ زمانا ، وإلا
لسال الماء إلى أحشائها فوق الحاجة. وهذه الصفوف جعلت لها أيضا لتقطع (٢) ما تنهشه
الصفحه ٣٢ :
وجميع (١) السمك ذو رأس وأذناب متصلة ، ولا عنق له ، ولا ذكر له (٢) ، ولا أنثيين لا داخلتين ولا
الصفحه ١١٣ : يصعب سفاده ووضعه ، وإذا سفد الذكر منه سال من
عينيه (٢١) الدم (٢٢).
والحيات تقاتل الخنازير
وبنات عرس
الصفحه ٨٩ : مدة البلوغ. والبنّي سريع النشو. فهذا ما قاله في السمك.
وأما الحيوانات
الأخرى ، فإن ذوات الأربع منها
الصفحه ٤٧٦ :
بلح (طائر) : ٢٨
بنات الماء : ٣٢
، ٨٤ ، ٢٧٣
بنى : (سمك) :
٨٩
بوم : بومة : ٢
، ٦ ، ٣١ ، ٣٧ ،
١٠٢
الصفحه ٢٢٣ : له. وليس إذا
كان الشىء خزانة أو منفذا لروح ذى قوة يجب أن يكون له نفسه تلك القوة ، كما أن
العصبتين
الصفحه ٣٧٥ : ء الحيوانات (١٢) هو التسفل ، وذلك قد ينفع (١٣) في أن يكون له وقع. وقد علم أن الضربة النازلة أقوى. وكما (١٤) أن
الصفحه ٢٠٢ : ، فإن الصبى ممعن في التزيد ، ومتدرج فى
النمو ، ولم يقف بعد ، فكيف يتراجع (٧) ؛ وأما الشباب
فلم يقع له
الصفحه ٢٢١ :
فبطلت حرارته
لبطلان صورته الأصلية ، فقد فسد نوعه ؛ وإن عرض له برد غريب وقوته الطبيعية
المسخنة
الصفحه ٣٢٢ : . ومثانة البحريات أكبر لأنها أرطب وإلى الشرب أحوج وإلى بلع
الماء أشد اضطرارا. والحيوان المسمى أموس (٥) له
الصفحه ٣٥ :
والدلفين من حيوان
البحر فله رئة (١) ، مع أنه يتنفس في الماء. وأما سائر السمك وذوات (٢) الأربع
الصفحه ٣٨٧ :
فمنشؤه من رباطات تنشأ من عظم العانة ومن لحمه ، وهو متخلخل الخلقة ليكون له أن
يتمدد بما ينفذ فيه (١) من