الصفحه ٢٣١ : ،
فالفصل الخامس يعالج الأطوال والعروض والسادس موقع مكة والجزيرة العربية من حيث
الطول والسابع البحار والثامن
الصفحه ٢٨٩ : فحسب (١٢٦) ، وقد تردد أكثر من مرة الرأى القائل بأن المسافات
المذكورة بالمتن ، سواء المراحل منها أو
الصفحه ٢٩٣ : فى
القرن السابع عشر حين استعمل ملخص للكتاب بل فى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر
حين أصبح فى حيز
الصفحه ٣٢٧ : الإمتاع. وهو يذكرنا من ناحية بكتاب التنوخى «الفرج بعد الشدة» الذى مر
الكلام عليه ؛ ولا غرو فقد ترجم عوفى
الصفحه ٣٦٥ : على
الإقليم السادس يورد فقرة عن ايرلنده يتحدث فيها عن صائدى القيطس ، وفى الإقليم
السابع يعدد الصور
الصفحه ٣٨٤ : كان من المقربين إلى السلطان الناصر ابن
قلاوون الذى حكم مصر ثلاث مرات (كانت آخرها من عام ٧٠٩ ه إلى ٧٤١
الصفحه ٨١ : إلى عهد المنصور وتنسب
إلى أبى يحيى ابن البطريق (توفى حوالى عام ٨٠٠) والد المترجم المشهور (١٠٥) ، وأخرى
الصفحه ١٥٨ : فى المصادر بصيغ مختلفة من هذا النسب الطويل فهو مرة أحمد الكاتب
وأخرى أحمد بن يعقوب وتارة ابن واضح
الصفحه ٢٠٦ : إنها فى الواقع كانت معروفة للعرب قبل ذلك. وقد مر بنا
الكلام على خارطة الديلم التى عملت للحجاج بن يوسف
الصفحه ٢٩ :
كليا على مؤلف القرن السابع عشر حاجى خليفة ، فأورد أسماء مائة وستة وعشرين مؤلفا
وهو رقم لا يمكن اعتباره
الصفحه ٢٥١ :
التقويم «الآثار الباقية عن القرون الخالية» الذى انتهى من تصنيفه وهو فى
سن السابعة والعشرين تقريبا
الصفحه ٢٧٦ : أصحاب الموسوعات فى
القرن السابع الميلادى (٣٦). ويمكن القول دون تردد بأن المصنف بأجمعه يقوم أساسا
على جهد
الصفحه ٣٥٢ : N. A. Mednikova, p. ٤٢٤,
note ٢)
(١٩) ياقوت ، الإرشاد ، الجزء السابع ، ص ٢٦٧ ، رقم ١٦٣
(٢٠) شرحه ، ص ٢٦٧ ـ ٢٦٨
الصفحه ٤٥٩ : التحق على
ما يبدو كاتبا ببلاد الشريف أحمد المنصور السعدى (٩٨٦ ه ـ ١٠١٢ ه ـ ١٥٧٨ ـ ١٦٠٣)
بفاس. ونظرا
الصفحه ١ : بدمشق سنة ١٩٢٧ (المجلد السابع ص ١٢٢ ـ ١٢٦) ، وهى لا تخلو من الطرافة. قال :
«ولدت فى ٤
آذار (٤ / ١٦