الصفحه ٧٢ :
عند العرب ، وكان هو وما شاء الله الذى مر ذكره أول من وضعا الأسطرلاب (٢٣) بين العرب. وربما أفاد فى
الصفحه ٢٧٩ : ء ظهور اتجاه جديد فى هذا العصر يرمى إلى
الربط بين الجغرافيا الوصفية والجغرافيا الفلكية مرة أخرى. وهذا
الصفحه ٣٤٦ :
المقالة الثانية من رسالته فتحتوى على ثلاثة فصول فقط ، الأول منها مكرس للنيل
وفيه ينتقد عبد اللطيف مرة أخرى
الصفحه ١٨٥ : الجغرافيا الفلكية فإنه لم يشعر نحوها بميل كبير ،
وقد مر بنا فيما سبق رأيه الغريب القائل بأن جميع المدن
الصفحه ٣٢٨ : لذلك عن القبائل التركية فى أواسط آسيا وشمال شرقى
أوروبا. ويبدأ الفصل السابع عشر بالجغرافيا التاريخية
الصفحه ٣٨٣ :
الفهرى الأندلسى (١) (١) الذى ولد بسبتة فى عام ٦٥٧ ه ـ ١٢٥٩ وخرج من المرية
لأداء فريضة الحج فمر فى
الصفحه ٤٥٠ : السابع عشر المقّرى ، وفى القرن الثامن عشر مقديش (٧٠) بل وحتى فى القرن التاسع عشر الناصرى السلاوى (٧١
الصفحه ٢٧ : العالم
الهولندى الشهير للقرن السابع عشر ياكوب غوليس Jacob Golius (١٥٩٦ ـ ١٦٦٧) ؛ فالطبعة التى قام
الصفحه ٧٦ : ).
ومن بين المصنفات
العديدة لأبى معشر هذا «زيج» يعتمد على خط نصف نهار قلعة كنكدز التى مر ذكرها أى
أنه
الصفحه ٨٧ : المغايرة. وطبقا لما جاء فى قوله فقد كانت مقسمة إلى سبعة أقاليم ستة منها
تحيط بالسابع الموجود فى الوسط. وهذه
الصفحه ٨٨ : إليه أكثر من مرة فى المسائل المتعلقة بالأدب
الجغرافى. ففى تعريفه لعلم الجغرافيا كتب حاجى خليفة يقول
الصفحه ١١٧ :
العربية مرة أخرى فى عهد ذلك السلطان.
أما زيج ألوغ
بيك فقد تجاوز عمره عمر المرصد بقرون عديدة وكان يستعمله
الصفحه ١٤٥ :
لذلك العصر وبالنسبة للأوضاع السائدة فى الصين آنذاك. وقد اجتذبت منذ القرن
السابع أنظار المستشرق
الصفحه ٢٢٤ :
ويشير المؤلف
عدة مرات إلى خارطة تم؟؟؟ إعدادها فيما يبدو قبل تأليف الكتاب ؛ وليس من المستحيل
فى شى
الصفحه ٢٢٥ : للاهوت والسابع
فى صفة السماء والأرض كما ورد فى الأديان ، ثم الثامن فى ظهور الإنسان على الأرض
وانتشاره بها