الصفحه ١ : ثلاث هى : الشعر العربى ، وأدب النصارى العرب ، وتاريخ الأدب العربى
المعاصر. بيد أن هذا لا يمنع اعتباره
الصفحه ٢ : التاريخ والإنشاء ، وكنت
أتمرن فى نظم الشعر ولكن لم أظفر منه بطائل. أما الرياضيات والطبيعيات فلم تتق
نفسى
الصفحه ٥ :
بالإشارة إليه. ودوائر أبحاثى ثلاث : الأولى منها تاريخ الشعر العربى ونقده منذ
قديم الزمان إلى أيامنا هذه
الصفحه ١٠ : التصورات الجغرافية الأولى عند العرب
التى نلتقى بها فى أقدم آثار الشعر الجاهلى وفى القرآن ، ثم يتتبع ميلاد
الصفحه ١٤ : الأولى
فى الشعر الجاهلى حتى أيامنا هذه.
والكتاب يقدم
فى آن واحد نصيبا متكافئا لكل من الأدب العلمى
الصفحه ٣٦ : المعاجم ومن المؤلفات الاقتصادية (٥٦). ولعله من الممكن أن يضاف إلى هذه القائمة الآثار
الشعرية ، بل وربما
الصفحه ٤٩ : الواقعية فإن القرآن يبدو أفقر بكثير من الشعر
العربى خاصة فيما يتعلق بذكر الأماكن. ويمكن القول بأن القرآن
الصفحه ٦٩ : إن لفظ «منجم» لا يقابلنا فى الشعر قبل عام ١٣٢ ه ـ ٧٥٠ (٣). ولعله ليس من محض الصدفة أن يلعب المنجمون
الصفحه ٧١ : بلغتة هذه النظرية من انتشار بين العرب يتضح من موضع فى «كتاب الشعر والشعراء»
لابن قتيبة (المتوفى عام ٢٧٦
الصفحه ٧٢ : ترجمتها اللاتينية الوسيطة فقط. ويلاحظ أن الفزارى قد نظم قصيدة فى
النجوم مفتتحا بهذا سلسلة الشعر التعليمى
الصفحه ١٢٥ : الصنف وتتلخص
فى سرد ألفاظ كل موضوع على حدة مع توضيحها بشواهد عديدة من أمثلة استعمالها فى
الشعر الجاهلى
الصفحه ١٢٨ : الجغرافية كما يتضح من وصف المخطوطة الوحيدة المعروفة (٣٤) لهذا الأثر يصحبها شواهد من الشعر القديم.
هذا
الصفحه ١٥٧ : ، ويصحب ذلك ملاحظات
عابرة عن التقسيم الإدارى والخراج مع استشهادات شعرية عند الكلام على الأمكنة
أحيانا
الصفحه ١٦١ : غريبا عليه قرض الشعر ، وتنسب إليه فى هذا
الصدد أبيات قالها حين زيارته للطولونيين بمصر (٤٠).
وعلى
الصفحه ١٦٣ : العالم الإسلامى تذخر بكمية كبيرة
من الشعر والقصص. وهو عبارة عن نخبة مختارة من الطرائف الأدبية من أجل