الصفحه ٤٠٧ : بذكر طرف من تجارب الفلاحين
والطرق التى مارسوها فى علاجه والعناية به (١١). ولا ينفى مؤلفنا أن الهدف من
الصفحه ١٣٢ : علامات الصحة ، إذ أن أهمية العنبر الأشهب (الذى يجب التفريق بينه وبين
العنبر الأصفر) كوسيلة للعلاج وكضرب
الصفحه ١٧٩ : وكيف يعالج كلّ واحد منهما بصاحبه إذا
اعتلّ من نفسه أو من عارض يعرض له وما نيّة ذلك العلاج وكيفيته
الصفحه ٤١ : جمعاء. ومن الأهمية بمكان أن ننفذ إلى ظروف الحياة
البدوية فى بلاد العرب الوسطى حيث بزغ فجر الشعر الجاهلى
الصفحه ١٣٦ : نفسها ، وهى
تفاصيل تتسم بالاقتضاب والتشويش ، بعض شعر للغزال نفسه يمس جوانب من هذه الرحلة.
ولا يخلو من
الصفحه ٢٤٧ : لم يكن غريبا على الشعر كما يتضح من الأبيات
الشعرية التى خلفها لنا ؛ وعلى أية حال فقد كان على معرفة
الصفحه ٤٣ : كانت الوحيدة من نوعها فى الأدب العالمى ، وكما هو
معروف فإن القالب الأساسى الذى صيغ فيه الشعر العربى هو
الصفحه ٤٤ : ظهور الأدب الجغرافى.
ولما أخذ الشعر
يثبت فى قوالبه التقليدية بعد ظهور الإسلام بدأ ذكر المواضع
الصفحه ٤٥ : . ولعله تحت تأثير هذه الأبيات الشهيرة للنابغة والأعشى
كان ذكر الترك فى الشعر القديم يرد على الدوام مقرونا
الصفحه ٤٦ : الليل (٦ ٩٧ ، ١٦ ١٦) ولكن من بين
النجوم نفسها لم يرد ذكر لنجم خلاف «الشعرى» (Sirius (٣٣)
٥٣ ٥٠).
وكما هو
الصفحه ٥٠ : غنى خاص بهما (٨٣).
وأخيرا إذا ما
حاولنا المقارنة بين المادة الجغرافية فى كل من الشعر الجاهلى والقرآن
الصفحه ١٢٧ : آثار الشعر الجاهلى ؛
فبجانب مصنف له فى الأنواء (٢٣) له أيضا رسالة ذات طابع عام هى «رسالة فى صفة الأرض
الصفحه ٢٣٤ : فى ستة أبواب تضم
الفقه والكلام والنحو والكتابة (الرسائل) والشعر (ومعه العروض) والتاريخ. أما
المقالة
الصفحه ٢٧٧ :
قال ابن قتيبة
قرئ على الأصمعى فى شعر أبى ذؤيب :
بأسفل ذات
الدّير أفرد جحشها
الصفحه ٢٧٨ : والحديث وفى الشعر القديم وقصص المغازى الأولى وذلك عن طريق شرح الشواهد
المتعلقة بها. وهذا المعجم الذى ورد