الصفحه ٨٧ : المغايرة. وطبقا لما جاء فى قوله فقد كانت مقسمة إلى سبعة أقاليم ستة منها
تحيط بالسابع الموجود فى الوسط. وهذه
الصفحه ١٠٣ : ء المستعملة فى عصره فأورد من وقت لآخر بعض التسميات الجغرافية
الفارسية (٣٨). هذا ويمكن القول بصفة عامة أن
الصفحه ١٠٤ : مدن الأقاليم الثالث
والرابع والخامس. ويمكن القول بصفة عامة بأن الاختلاف بين الاثنين فيما يتعلق
بالمادة
الصفحه ١٢٦ : الأنساب». والاعتراف به كحجة فى هذه الموضوعات يوكده بشكل
قاطع قول ياقوت «ما تنازع العلماء فى شىء من أمور
الصفحه ١٣٤ : على القول بذلك وأبى مسلم الانقياد إلى ذلك فنالته محن
ومهانة إلى أن تخلص» (٩٦).
ولا تخلو
التفصيلات
الصفحه ١٤٠ :
التقرير الذى رفعه سلام إلى الخليفة (١٦١). ومما يدعم صحة هذه الرواية قول المقدسى عن ابن خرداذبه
بصدد هذا
الصفحه ١٥٥ :
برهة فإن هذا القول ليس صحيحا كل الصحة ، فقد وجدت مصنفات أخرى مماثلة ترجع إلى
تلك الفترة بل وإلى فترة
الصفحه ١٧١ : بالطبع القول بأنه وفق فى المزج
بينهما فى وحدة تامة منسجمة ، كما من العسير أيضا القول بأن الهمدانى قد نفذ
الصفحه ١٨٢ : مع تفصيل
أكثر فى وصف الإقليم الرابع الذى تقع فيه العراق. ويرد القول عرضا عن عجائب
الإسكندرية التى
الصفحه ١٩٠ :
ذات طابع خاص وعام. فقد وضح أنه لا أساس للقول بأن الرحلة من نسج الخيال (٥٣) ، إذ ثبت مثلا صحة
الصفحه ٢٠٠ : ) ؛ ويصدق هذا القول على ما ذكره عن جزيرة القلال بالبحر
الأبيض المتوسط وهى ليست بعيدة عن سواحل فرانسا والمرجح
الصفحه ٢٢١ :
٣١٠ ه ـ ٩٢٢ (١٥). وتاريخ وفاة الجيهانى غير معروف لنا ؛ أما قول جرجاس Girgas
(١٦) بأنه قد توفى عام ٩٥٦
الصفحه ٢٢٥ : ». والقول بأن هذه المعلومات وفيرة ومتنوعة لا يمكن إنكاره
بأية حال ، فمطهر بن طاهر المقدسى كان بحق جامعا أكثر
الصفحه ٢٦٣ :
وقول هرمان بأن أحد الأسماء الموجودة بالخارطة يقصد منه اليابان (١٤٠) قد أحاط به الكثير من التشكك
الصفحه ٢٧٤ : إبراهيم بن يعقوب نفسه الذى قام برحلة فى النصف الثانى من القرن العاشر ،
أما القول بوجود مؤلفين يحملان اسما