الصفحه ١١٣ : وعرف شمال افريقيا من المحيط الأطلنطى إلى النيل. ومصنفه
الأساسى هو «جامع المبادئ والغايات إلى علم
الصفحه ١٦٢ : أجل الإداريين وعمال الدواوين نلتقى بكتاب جامع على منهج مؤلفات
الجاحظ قصد به إمتاع المثقفين ذلكم هو
الصفحه ١٨٠ : وتواريخ الأمم وجامع تأريخ
العالم والأنبياء والملوك من آدم إلى نبينا محمد صلعم وحصر ذلك وما اتصل به ومعرفة
الصفحه ١٨٣ : ؛ ولكن لا توجد لديه تسمية جامعة
خاصة بهم. أما باقى الكتاب وهو ما يقرب من أربعة أخماسه فيغلب عليه الطابع
الصفحه ٢٣٣ : النديم لم يكن من أصحاب السير بل من جامعى أسماء المصنفات فى فروع العلوم
المختلفة (ببليوغرافى (١٢٧)) ، وما
الصفحه ٢٧٥ : المختلفة. ووفقا لتركيبه فهو كتاب جامع ولكن أسلوبه جاف ؛ وقد قصد به
مؤلفه فى المكان الأول إرضاء مطالب
الصفحه ٢٨٠ : ،
ويصف لنا بالكثير من الحيوية الظروف الفريدة التى تم فيها تنفيذ هذه الفكرة
الرائعة لإخراج مصنف جامع فى
الصفحه ٣٠٢ : اثنان منها ضمن مخطوطات جامعة لينينغراد (٢٥٩).
هذا وقد ساعده
وضعه الحكومى فى الاطلاع على الوثائق
الصفحه ٣٢٦ : «جامع
الحكايات ولوامع الروايات» لمحمد عوفى أن يكون أهم مصنف باللغة الفارسية بالنسبة
للعصر السابق للغزو
الصفحه ٣٢٧ : ضمن منشورات
جامعة طهران. (المترجم)
الصفحه ٣٤٠ : الشاهد. حينئذ عقد العزم على وضع معجم جغرافى جامع يكون مرجعا
عند الحاجة ولا يقتصر على تفسير الأعلام
الصفحه ٣٤٢ : الميل اللغوى الملحوظ عند المؤلف
فإن هذا المصنف الجامع ، كما تبين لنا أكثر من مرة ، لم يقتصر على
الصفحه ٣٤٤ : (٥١) ، الذى لم يكن عالما لغويا فى الأصل بل عالما بيولوجيا (Biologist) ، ولم يكن مؤلف سفر ضخم جامع بل
الصفحه ٣٧٣ : آنذاك مخلفا فى كل منها مؤلفات جامعة تمثل خلاصة معارف عصره. أما
بالنسبة لمواطنيه السريان فقد كان نشاطه
الصفحه ٣٧٤ : وتعرف عن كثب على جامعة الأخيرة ، ثم
أمضى الشتاء بجنوه التى يثنى ثناء عاطرا على طقسها اللطيف وأقام برومه