الصفحه ٣ : الجامعة كنت أواصل دروسى تحت أنظار البارون روزن الموما إليه خلال سنتين.
وفى أواخر سنة ١٩٠٧ قدمت الفحص لنيل
الصفحه ٤١٣ : فكرة عن الهدف الأساسى للمؤلف وهو
أن يضع موسوعة تاريخية جغرافية جامعة لا تقوم على أساس علمى صرف بل على
الصفحه ٨ : محاضرات فى تاريخ الفلك عند العرب كان يلقيها بالجامعة
المصرية وباللغة العربية (١) المستشرق الإيطالى الشهير
الصفحه ١٢ : من مجموعة معهد الدراسات
الشرقية التابع لأكاديمية العلوم السوفيتية ، ومن مجموعة جامعة لينينجراد
الصفحه ٣٧٠ : ) : (١) فى ذكر اشتقاق اسمها. (٢) فى ذكر من بناها وعدة
أبوابها وقلعتها (٣) فى ذكر مسجدها الجامع (الجامع
الصفحه ٢ : والنهار
يبحث عن ماضى الزمان ورجاله.
وفى سنة ١٩٠١
دخلت قسم اللغات الشرقية فى جامعة لننجراد مدفوعا بعامل
الصفحه ٥ : يوالى نشاطه العلمى بالتدريس فى الجامعة وبأكاديمية العلوم السوفيتية
ناشرا أبحاثه العديدة القيمة فى دراسة
الصفحه ٦ : Honigmann
الخ لم يكن من شأنها أن تغنى عن دراسة جامعة تتناول جميع أطراف الموضوع.
لكل هذا فقد
كانت الدوائر
الصفحه ٩ : العربى التى ألقاها الأكاديمى كراتشكوفسكى بالجامعة
ولد هذا الكتاب وترعرع على مدى نيف وأربعين عاما كان
الصفحه ٢٤ : المعهودة فى الأدب العربى بأجمعه ، فنبصر فيه النزعة إلى الوصف الجامع
الشامل بدلا من العرض المفصل العميق
الصفحه ٣٣ :
الجغرافيين العرب ممن ينتمون إلى عهد ازدهار هذا الفن من الأدب. وقد قصد جامعها أن
«يقدم للدارسين فكرة عن المادة
الصفحه ٣٥ : بالمعنى الواسع لهذا اللفظ.
ولقد يبدو أن
وضع مؤلف جامع فى تاريخ الأدب الجغرافى العربى أمر يسير ، غير أن
الصفحه ٧٨ : تركز حول مصنفيه الكبيرين وهما رسالته فى
الفلك وتقع فى ثلاث عشر كتابا بجداولها (أى «الجامع») و «المدخل
الصفحه ٨٨ :
بعد ثلاثة أعوام فقط من ذلك يضع كتابه «الجامع فى الجغرافيا» Compendium Geographiae ويلخص فيه
الصفحه ٩٠ : دروس ألقيتها على طلبة الجامعة ابتداءا من عام ١٩١٠. وكانت
تمثل فى بدايتها ملاحظات ذات طابع عام تتعلق