الصفحه ٢٢٢ : )
__________________
(*) رأينا تحاشيا للغموض أن نورد نص ياقوت بحذافيره. قال : «وقال الجيهانى
فى كتابه الصغد كصورة إنسان رأسه
الصفحه ٢٨٠ : نزرة للغاية ، وهى جميعها فى جوهرها إما أن تكون قد
استمدت من نفس كتابه أو أنها تمثل روايات ترددها
الصفحه ٣٥ : الدخول فى محاولة
مماثلة تكتنفه صعوبات عديدة. والدليل على ذلك أن آخر عرض واسع للموضوع يرجع إلى
عام ١٨٤٨
الصفحه ٢٨٨ :
تدل على أنه بجانب اعتماده فيما يبدو على رواية الجيهانى فإن الإدريسى يورد
عددا من الأسماء لم يمكن
الصفحه ٧٠ : فى ميدانى العلم والسياسة فى العصر العباسى (٥) ، أما الآخر فهو ما شاء الله الذى وإن كان يهوديا إلا
أنه
الصفحه ١٨١ : الفقيه مع ميل أكثر نحو الجدية ونحو الأسلوب القصصى. فهو قاصّ ماهر
، وفى كتابه الذى يغلب عليه التأريخ وهو
الصفحه ١٣٩ : المناسبة إلى نقل الرواية الأكثر تفصيلا والمأخوذة عن المروزى
الذى مر ذكره (١٤٨). والفرض الذى نادى به
الصفحه ١٣٧ : » أى الضاربين فى الغرب
(١٢٨).
إن مغامرة
هؤلاء «المغرورين» تخرج بعض الشىء عن الحدود الزمنية الموضوعة
الصفحه ٣٢٦ : يسوقنا إلى عهد قريب من عهد المغول وهو كتاب «جهان
نامه» لمحمد بن نجيب بكران الذى وضعه لآخر شاهات خوارزم
الصفحه ٥٩ : )
«المصور الجغرافى» ، بيد أن غلبة خارطة فى الاستعمال الحديث اضطرنا إلى إثباتها فى
هذا الكتاب. وقد أخذ العرب
الصفحه ١٢ :
استعاضوا عنها بأخرى من عندهم إن لم يجدوها. وأضيف إلى الكتاب فهرس بالمراجع يحوى
ثبتا بالاختصارات وثبتا بأسما
الصفحه ٨٢ : تراث علمى ذى مفهوم مستقل. ويجىء
استعمال الكلمة عادة فى صيغة الجميع «كتاب (أو أبواب) الملاحم» ويقصد به
الصفحه ٤٤ : قستنفلدWüstenfeld
، وهو من الملمين بجغرافيا بلاد العرب ، وذلك فى كتابه «البحرين واليمامة» Bahrein und Jemama (٢٥) أن
الصفحه ٢٤ : بأسماء المراجع التى أفاد منها دون أن يعنى فى صلب الكتاب بالتمييز بين
ما أخذه من غيره وما جمعه هو بنفسه
الصفحه ١٧١ : على أن المؤلف لم يتمم
من الكتاب سوى الجزئين الثامن والعاشر فقط (٨٧). أما فيما يتعلق بالكشف عن الأجزا