الصفحه ٣٩٣ : مشترك ، غير أن أبا الفدا يذكر بصراحة أنه أخذ تلك الطريقة عن
الطبيب بما فى ذلك عنوان الكتاب نفسه
الصفحه ١٦٢ : ) ؛ وأغلب الظن أنه من مدينة همدان Hamadan
بإيران وكان خبيرا بالرواية والأدب وله كتاب آخر عن الشعراء معروف من
الصفحه ٨٧ : زعمه فى مقدمة
مصنفه «كتاب الجغرافيا» (١٥٩) من أنه قد رأى الخارطة المأمونية ـ يعطى وصفا مغايرا
تمام
الصفحه ٢٦٠ : ) بعد صعوبات جمة صادفها فى الطريق. وهو يختتم كتابه
بأمله فى أن يوفق فى القيام برحلة مماثلة إلى المشرق
الصفحه ١٦٩ :
خلافة قرطبة (٨٠). ويبدو أنه وضع أيضا مصنفا خاصا بقرطبة هو «كتاب فى وصف
قرطبة» على طراز كتاب ابن طيفور فى
الصفحه ٢٢١ : صاحب «الفهرست» يتضح أنه كان على معرفة
بالأدب الإيرانى كالذى ينعكس عند ابن المقفع والجاحظ ، وذلك نتيجة
الصفحه ٢٣٠ : منه بشكل خاص
فى الفصول المعقودة للخزر والترك ولو أنه لا يمكن استبعاد نقله عن مصنف الجيهانى
الذى لم
الصفحه ٣٦٥ :
الجغرافى بل إنه يستعير منه الكثير. وتوزيع المادة فى هذا الكتاب على صورة
سبعة معاجم مستقلة بحسب
الصفحه ٣٢٣ :
«قد اختلسه وادعاه واستجهل الرواة فرواه» (٥٢). ومن الممكن جدا أن يتصل بهذا المصنف مصنف آخر للخازمى
الصفحه ٣٦٦ : نغفل مسألة هامة وهى أن
القزوينى قد استخدم مصادر لم تصلنا فهو مثلا قد أفاد من رواية عن رحلة فى داخل
الصفحه ٣٩٤ : خطأ أن البيرونى أصله من مدينة هندية (٧٢) وهى رواية لا تزال تتردد من آن لآخر إلى أيامنا هذه (١) ؛ كما
الصفحه ٢٥ :
الموضوع. المؤلفات ذات الطابع العام. هدف هذا الكتاب
مرت معرفة
العلم الأوروبى بالجغرافيا العربية على أطوار
الصفحه ١٣٥ :
الذى لا يتطرق إليه الشك هو أن مصنفاته كانت مصدرا هاما للغاية فى معرفة
العرب بالدولة البيزنطية بل
الصفحه ١٢٩ : بهستون
يذكر فيها على وجه التحديد أن مصدره «كتاب البلدان» للجاحظ (٥٠).
لا شك أن كتاب
الجاحظ عالج الكلام
الصفحه ٤١٩ : الذى نقل
عنه على ما يبدو فى رواية العمرى. ومن بين الشعوب والبلدان الأوروبية يدور الكلام
على التوالى عن