الصفحه ٢٢٦ : يتبين لنا أن مضمون الكتاب متنوع جدا وأن المؤلف يفتقر افتقارا تاما إلى
الأصالة.
فإذا ما
انتقلنا من هذا
الصفحه ٤٠٥ : ء. وعلى الرغم من أنها عملت أساسا من أجل كتبة الدواوين الذين كانوا زينة
الجهاز الكتابى والإدارى لمصر آنذاك
الصفحه ٤٠٦ : العباد والثامن فى المبانى التى بقى أثرها ووعظ خبرها
والتاسع فيما وصفت به المعاقل والمنازل.
إن هذا
الصفحه ١٤٤ : يتفق بوجه
عام مع الطريق الذى سافر به التاجر سليمان أو ابن وهب ؛ ومن المؤكد أن هذه الرحلة
من آسيا الوسطى
الصفحه ١٥٩ : عهد غير بعيد إلى
المكتبة الملكية البروسية (٢٨) ولكنها لم تدرس حتى الآن (٢٩). ويرجع تاريخ تأليف الكتاب
الصفحه ٣٢٨ : الجغرافية على الإشارة
الغامضة إلى «كتاب الطبائع» و «مسالك وممالك» (١٢٠) ؛ وإذا أمكننا أن نبصر فى الأول
الصفحه ٣٥٧ : الذى ينضوى تحت لوائه المؤلف. غير أنه يجب أن نضيف إلى هذا أن المشكلة
المتعلقة بمسودات هذا الكتاب
الصفحه ٣٢٢ : لمراقبة ثوران بركان اتنا ليتحقق بعينى رأسه
من زعم أحد العلماء المحليين الذى ادعى أنه قد رأى السمندر
الصفحه ٨٨ : الأتراك حق قدرهم ولكن الأمر الذى يلفت
النظر حقا هو أن تصورهم للجغرافيا كعلم لم يختلف كثيرا عما كان عليه
الصفحه ٣٦٤ : من قازان إلى القريم وكان
فى حوزة هذه السفارة نسخة من كتاب يحمل نفس ذلك العنوان. هذه الرواية التى تقدم
الصفحه ٣٥٠ : الحال مع بقية أقسام الكتاب فإن وصفه لعدن يمثل خلطا غريبا
مبتكرا بين الرواية الأسطورية للتاريخ القديم
الصفحه ٤٣١ : ، قد وصلا فى الحقيقة إلى استنناج واحد مؤداه أنه من المستحيل رفض رواية
ابن بطوطة على أساس أنها تتناقض مع
الصفحه ٢٥٥ : معينة فى هذا الدور محاولا
فيما يبدو أن يفسح المجال لغلبة العناصر العقلية كما فعل فى كتابه «التفهيم» (٨٥
الصفحه ١٦٧ : تكون المادة الجغرافية فيها سهلة المأخذ إذ يجب
انتزاعها انتزاعا من الروايات والأخبار التى قلّ أن تمس
الصفحه ١٧٠ : إلى القرن العاشر يجب أن نفرد مكانة
خاصة لمصنف يقف فريدا فى نوعه هو «صفة جزيرة العرب» للهمدانى الذى