الصفحه ٩ : لنا السبب فى أن
الكتاب ينقصه القسم الخاص بالقرن التاسع عشر كما ينقصه أيضا الفصل الختامى الذى
كان سيعرض
الصفحه ٢٠٨ : أن يكون العرب قد عرفوا فى العصر الذى وضع فيه «أطلس الإسلام» خارطات من
أصل آخر لا ترتبط به ويتردد
الصفحه ٣٤٩ : الأساسى
من الكتاب الذى يصف فيه المواضع المأهولة ، وهو حافل ومفصل بحيث يمكن من وضع خارطة
تخطيطية لمنطقة
الصفحه ٣٣٦ : وبطرسبرغ وأوكسفورد) بل أيضا الحجم الضخم للكتاب. ومرت
فترة نصف قرن تقريبا قبل أن يفكر أحد فى تنفيذ ذلك
الصفحه ١١ : المختلفة لتاريخ الأدب العربى.
وبعد فيمكننا
أن نستخلص النتائج الآتية من دراسة هذا الكتاب :
(١) اعتمادا
الصفحه ٨ : s chteniem
izbrannykh otryvkov
وهو عين
الموضوع الذى عالجه بالتالى فى العام الدراسى ١٩٣٥ ـ ١٩٣٦ بعنوان «أدب
الصفحه ٢٦ : هناك معرفة مباشرة بهم بعكس الحال مع الفلكيين (٢٩). إلا أن هذا لا يعنى أن موضوعات منفصلة ، خاصة من محيط
الصفحه ٩٠ : لوجى فجعلت
هدفى بادئ ذى بدء أن أعرض للأدب الجغرافى من غير أن أحاول التأريخ لعلم الجغرافيا
عند العرب أو
الصفحه ١٣٣ : ء
ابتداء من رينو (٨٣). ومن المؤكد أن العرب كانت لهم جاسوسيتهم المنظمة فى
ذلك العهد خاصة فى آسيا الصغرى
الصفحه ١٦٣ : بالافتقار إلى خطة يسير عليها فى مؤلفه ، ويكفى لإثبات هذا أن نورد عناوين
الفصول ورؤوس الموضوعات التى يعالجها
الصفحه ١٨٦ : «العصبية» القبطية (٣٣). ورغما عن التشابه فى الموضوعات فإن «مختصر العجائب» لا
يمكن أن يكون من تأليف ابن وصيف
الصفحه ١٨٢ : » Bibliotheca Geographorum Arabicorum
على الرغم من أنه ليس مصنفا جغرافيا بمعنى الكلمة ولا تشغل الموضوعات
الصفحه ٧٢ : الأسف الشديد لا يمكن
الحكم عليها إلا من عناوينها ، ويبرز من بينها كتاب «تركيب الفلك» الذى يزعم أنه
قد
الصفحه ٣٢٥ :
قرن من ذلك (٨٠). وكان تأليفه كما يجب أن يفترض من التاريخ الذى يسوقه
المؤلف هو حوالى عام ١١٨٠ (٨١
الصفحه ٣٧٤ : وهما شابوChabot وغوتهيل Gottheil
؛ وأول من استطاع أن يلقى ضوءا على مصادره هو هونغمان Honigmann
الذى