الصفحه ٤١٨ : كتاب «التعريف» للعمرى بل إنه يطبق فى بعض الأحيان
ترتيبه وتبويبه بحذافيره ، وسيزداد اقتناعنا بقوة الصلة
الصفحه ٣٢٠ : بمناطق نائية كالمغرب (٣٤).
هذا وقد بدأ
السمعانى فى وضع كتابه فى عام ٥٥٠ ه ـ ١١٥٥ ولم يلبث أن نال
الصفحه ١٦٤ : المصدر الأساسى
لابن رستة كتاب الجيهانى فى الجغرافيا الذى تم تأليفه بحسب رأى ماركفارت فى حوالى
ذلك الوقت
الصفحه ٣٥١ : لأحد هذين العالمين أن يتخذ
قرارا حاسما بإخراج طبعة كاملة للكتاب مع أن كليهما كان يعد العدة لذلك ، ولعل
الصفحه ١٦٥ : الطرق الوارد فى آخر الكتاب. ويلى هذا استطرادات يحس
منها أنها إضافات عارضة ليس هناك ما يربطها على الدوام
الصفحه ٣٣٧ : ه ١٩٠٦ (١٢) ، رغما من أن الناشر كانت لديه فكرة عالية عن مجهوده
بالنسبة لطبعة فستنفلد (١٣) الذى لم
الصفحه ١٠ :
ويوكد المؤلف
أكثر من مرة خلال الكتاب وفى المقدمة أن المنهج الذى اتبعه هو المنهج الفيلولوجى
الصفحه ١٢٥ : الصفات». وترتيب مادة هذا الكتاب معروف لنا
، رغما من أن بعض عناوين محتوياته الداخلية قد أصابها الخلط
الصفحه ٢٠٥ :
فليس غريبا أن
يكتسب كتاب ابن حوقل فى المغرب صيتا أوسع مما اكتسبه فى المشرق ، خاصة فى الأندلس
الصفحه ٣٤٥ : الذى عرفه العلم الأوروبى منذ نهاية القرن الثامن عشر
والذى يحمل عنوان «كتاب الإفادة والاعتبار فى الأمور
الصفحه ٢٧٥ : إبراهيم بن يعقوب فى وصف أراضى الصقالبة ، وهو
القسم من كتابه الذى نشره
الصفحه ٢٨٩ : خارطة فى حين يسهل إيرادها فى متن الكتاب. غير
أن الدراسة الفاحصة قد تسوق أحيانا إلى نتيجة مضادة عند بحث
الصفحه ٥ : المجال لا يتسع للكلام على مؤلفاته العديدة فإنه لا يسعنى فى
هذا الصدد إلا أن ألفت النظر إلى كتابين من كتبه
الصفحه ٤٥٩ : الشريف أحد كتاب الدولة وهو الشاعر
الفشتالى (توفى فى عام ١٠٢١ ه ـ ١٦١٢) (١٥٦) الذى كثيرا ما نوه به
الصفحه ٤١٦ :
زكى باشا وثمة دراسة هامة لهذا الكتاب تستند على تلك الطبعة هو البحث الخاص
الذى قام به بيوركمان Bjo