الصفحه ٥٦ : الأوكرانية لبحثه يوكد دون تردد
أنها ترجع إلى ما بعد القرن العاشر (١٢٣) ؛ غير أن وجود الرواية الثانية لدى ابن
الصفحه ٢٩١ :
لزيبولدSeybold الذى كان يقوم بتحضير طبعة له (١٥٢). وفى افتتاحية هذا الكتاب يذكر الإدريسى أن هدفه
الصفحه ٢٥٤ : . وتتمثل طرافة الكتاب بشكل خاص فى أن الهند والبلدان الشرقية للعالم
الإسلامى تنال فيه من العناية أكثر ما
الصفحه ٢٣٥ : الأدبى اللغوى التى تمس
علم الجغرافيا كذلك. وقد مر بنا فى الفصل الأول من هذا الكتاب كيف أن دراسة
الأعلام
الصفحه ٣٠ : » Culturgeschichte des Orients
ظفر الفصل الذى أفرده للجغرافيين بشهرة كبيرة ، شأنه فى هذا شأن بقية الكتاب (١٨٧٧)
(٣٦
الصفحه ٢٧ :
(١٨٤٨) الذى أراد به فى الأصل وضع مقدمة لطبعة علمية تامة
لجغرافيا ابى الفدا ، ولكن البحث ما لبث أن استفاض
الصفحه ٥٢ : معظمها إلى نفس
أولئك الرواة الذين مر ذكرهم للتو. ففيها نلتقى بوصف دقيق للدجال (Antichrist) الذى يظهر فى
الصفحه ٣٧ : عنها.
ويمكن القول
بوجه عام أنه ليس من أغراض هذا الكتاب الإلمام بكل أطراف الموضوع بحثا واستيفاء
إنما
الصفحه ١٢٦ : المشهور هشام الكلبى (توفى حوالى عام ٢٠٦ ه ـ ٨٢٠) (١١) وهو خبير ممتاز بالجاهلية وصاحب «كتاب الأصنام» الذى
الصفحه ٣٤ : أن تصلح كمقدمة أو كمرجع عام
للدارسين. والقسم الذى أفرده جرجاس Girgas
للجغرافيا فى كتابه «عرض عام
الصفحه ٦ :
ومن أهم آثاره
التى ظهرت فى هذه المجموعة هذا الكتاب الذى نقدم ترجمته العربية إلى القراء ، أعنى
الصفحه ٢٥٦ :
إذن تحتلها الحضارة الروحية للهند ، وقليل من فصوله الثمانين يمس موضوعات
جغرافية بحتة. فمقدمة الكتاب
الصفحه ٣٤٨ : الموحدين ولكن يسبقه
بالألفاظ الآتية التى يتضح منها أنه يعتبر هذا الموضوع غير مناسب على الإطلاق
لمهنة المؤرخ
الصفحه ٣٢٧ : قبل عام ٦٢٥ ه ـ ١٢٢٨
وأتمه بعد عام ٦٣٣ ه ـ ١٢٣٦. ورغما من أن متن الكتاب لم يطبع إلى الآن طبعة علمية
الصفحه ١٥٧ : صوب الجنوب (١٨) ؛ وهو يحمل على الاعتقاد بأنه مدخول على الكتاب ولكن
يبدو أنه قد وجد فى المسودة الأصلية