الصفحه ٣٥٦ :
الفصل الثالث عشر
النصف الثانى من
القرن الثالث عشر
يتميز القرن
الذى أعقب الغزو المغولى بظهور
الصفحه ١٠١ : الخوارزمى سبعة ؛ وقلّ أن اتفقا على تحديد الأبعاد
الجغرافية للأماكن المختلفة (٢٤). كل هذا إن دلّ على شى
الصفحه ٤٢٨ : بلغت غايتها فى موقف النقد المتطرف الذى وقفه يول Yule من ابن بطوطة ؛ وأخيرا وفى القرن العشرين نلحظ بداية
الصفحه ٣٣٥ : للخلافة
العباسية ، أقول لم تلبث بغداد أن تنازلت عن ذلك المركز لحلب ودمشق ثم بصورة
نهائية للقاهرة. ومن
الصفحه ٤٢٤ : أنه تعرف فيها بمحمد بن جزى وهو الرجل الذى كتبت
له الأقدار أن يدون أخبار أسفار ابن بطوطة ؛ ثم رجع ابن
الصفحه ٢٠٧ :
الذى خرج فيه الغرب بعدد أقل من الخارطات تنتظم مساحات جغرافية أكثر اتساعا
من رصيفتها الإيرانية
الصفحه ٤٥٦ : فيما بعد بدراسة الرياضيات
والفلك. وقد أخرج لنا هذا «المصنع» (Workshop)
، إن صح هذا التعبير ، فى الفترة
الصفحه ٤٦ : ). ويلوح أن
الاختلاف بين السنتين القمرية والشمسية كان معروفا ، الأمر الذى يشير إليه معنى «الشهر
الكبيس» (أى
الصفحه ٨٤ : تاريخ الجغرافيا والرياضيات (١٣٢). ومما يوكد الأهمية التاريخية لهذا الحادث أن القياس
التالى للأرض بعد
الصفحه ٦١ : من ذلك. كما
وأن بريد الدولة الذى خضع لتنظيم جيد فى العهد الأموى قد استدعى إعداد رسوم
تخطيطية لمختلف
الصفحه ٤٥١ :
وإيران والشام وأرمينيا و «بلاد التتار» ؛ والأرجح أنه يقصد بهذه الأخيرة منطقة
تبريز. وكان بمكة ومصر فى عام
الصفحه ٤٠ : دجلة والفرات والإمبراطورية الرومانية من
ناحية أخرى. ومن المحتمل أن المعلومات التى جمعها التجار العرب
الصفحه ٤٣ : كانت الوحيدة من نوعها فى الأدب العالمى ، وكما هو
معروف فإن القالب الأساسى الذى صيغ فيه الشعر العربى هو
الصفحه ٢٠ : خط طول وعرض (Geographical
Coordinates) مكة والنقطة المعينة (٨).
ومن المسلم به
أن تباين الظروف يؤدى
الصفحه ٢٧٢ : الكبرى التى تحدثنا عنها حتى الآن ترتبط بمشرق العالم الإسلامى
، وهذا دون ريب لا يعنى أن غرب العالم