الصفحه ٣٧٥ : وصفه طابع الجدة الذى نلتقى به عادة لدى الإنسان
القادم من بيئة مغايرة. ومن الجلى أن مصنفات ابن العبرى
الصفحه ٣٢٩ :
تخص كل فرع من فروع العلوم. كما أن هذا العصر هو أول عصر تكتسب فيه المصنفات
الفارسية أهمية أكثر من ذى
الصفحه ٣٩١ :
عام ٧١٥ ه ـ ١٣١٥ اشترك أبو الفدا فى حملة أخرى على آسيا الصغرى. غير أن
هذه الحياة النشطة الدائبة
الصفحه ٢٥٠ : العربية لمدة طويلة ، إن
لم نقل على الدوام. فياقوت الذى كثيرا ما نقل عن هذا المصنف للبيرونى (٤٣) ينقل عنه
الصفحه ٢٣٧ : بأنه لم يحدث كما حدث فى هذا العصر أن ظهر فى وقت واحد
مثل ذلك العدد الضخم من الكتاب المبرزين ومن الآثار
الصفحه ٣١٠ : الأنس ونزهة النفس» الذى عمله لغليوم الأول ؛ ثم ثالثة
هى التى عمل منها أحد مؤلفى القرن الثالث عشر كتاب
الصفحه ٨٥ : الشرق إلى درجة ١٨٠ من «المعمورة» ،
أو قاسوا ٩٠ درجة إلى الشرق وإلى الغرب من خط منتصف النهار المركزى الذى
الصفحه ٤٣٨ : ـ Brockelmann, GAL, SB II, p. ٦٦٣
(١٢٦) ـ Moura ,Viagens ,p.V.
(١٢٧) راجع أيضا
الكتاب الذى ظهر أخيرا
الصفحه ٨٣ : إذا وضعنا فى الاعتبار أنه لم تجر منذ أقدم
العصور سوى ثلاث تجارب مستقلة لقياس الأرض ـ إحداها
الصفحه ١٠٢ : كل شىء على أنها تمثل
أقدم ما وصل إلى أيدينا من آثار الكارتوغرافيا العربية ، ولكننا بكل أسف نفتقر إلى
الصفحه ١٤٥ : فى
مستوى جعل الشك وعدم التصديق يحيطان بالرواية إلى ما بعد قرن من ذلك التاريخ ؛ ولكن
لم يلبث أن وكد
الصفحه ١٩٩ :
يمكن الوصول إلى أن أصل كتاب البلخى كان نادرا حتى فى عصره (٥) ؛ وعلى الرغم من معرفة ياقوت بوجوده إلا أنه
الصفحه ١٣٠ :
منه رغما عن تخطئته للجاحظ ؛ وقال عنه ابن حوقل «كتاب نفيس له فى معرفة
الأمصار» (٥٦) ، أما المقدسى
الصفحه ٣٤٠ : أحاطت بتأليفه (٣٠). فقد حدث أن جمع ياقوت مجلس للإمام السمعانى ابن صاحب
كتاب الأنساب المشهور ودار الكلام
الصفحه ١٧٢ : أرجوزة جغرافية طويلة تقع فى خمس
قصائد ومائة وسبعة وعشرين بيتا هى أشبه بملحق للكتاب يصف فيها صاحبها أحمد