الصفحه ٢٨٢ : فى أيامه الأخيرة فريسة لمرض عضال لا يرجى الشفاء منه ، ولعل الرغبة
فى أن يرى الكتاب الذى ترجع فكرة
الصفحه ١٩٢ :
اسم أحمد هذا لا وجود له فى رواية الحميرى ، ومن ثم فإنه يجب أن يؤخذ ذلك
بوصفه سهوا إمّا من القزوينى
الصفحه ٣٧١ : فيما يتعلق بالمدن
التى تقل أهمية عن ذلك ولو أنه لا يحيد فى شىء عن المنهج الذى سار عليه فى بقية
الكتاب
الصفحه ٣٥٨ : هذا الكتاب. غير أن عدم وجود طبعة له حتى يومنا هذا ليقف
حجر عثرة فى سبيل دراسته دراسة صحيحة.
وترجع
الصفحه ٤٤٩ : الكتاب فإن قيمة الشذرات من كتاب الحميرى التى تعالج هذا الموضوع
ترتفع بشكل ملحوظ. أما المصدر الثالث الذى
الصفحه ٢٥١ : الرواية المتواترة التى تمتاز فى بعض الأحوال بقيمة نادرة.
ويكفى فى هذا الصدد أن نلاحظ أنه وهو المسلم يقدم
الصفحه ١٩٠ : ومتنوعة عن ابراهيم.
وجميع هذه
الأبحاث تعتمد على كتاب كونيك وروزن (١٨٧٨ ـ ١٩٠٣) ، الذى بقى إلى الآن أفضل
الصفحه ٥١ : المسافات الشاسعة أن
يبصر ما طرأ عليه من تصدع (٨٩). وقد كان الحديث الذى حفظ هذه الرواية موضع جدل شديد
بين
الصفحه ٢٧٣ : فى العصر العباسى.
وبالحديث يرتبط أكثر مما يرتبط بالأدب مؤلفه الذى يمكن أن تكون له صلة بالجغرافيا
، أو
الصفحه ٤٢ : الجاهلية لم يعرفوا على ما يبدو أسماء البروج ، بل
إن لفظ «برج» (وجمعه أبراج وبروج) الذى استعمل بالتالى فى
الصفحه ٢٦٣ : ، الأمر الذى يعززه متن الكتاب. ولا شك أن الخارطة قد عملت
خصيصا لتصوير هذه المنطقة والمناطق المتاخمة لها
الصفحه ١٤٠ :
ويجب قبل كل
شىء ملاحظة أن القصة قد وصلت إلينا فى رواية جديرة بالثقة ، فابن خرداذبه يرويها
لنا
الصفحه ٤٤١ : عنوانا تغلب عليه الصنعة هو «كتاب العبر وديوان
المبتدأ والخبر فى أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من
الصفحه ١٤٧ : مخالفا
(٣١) ياقوت ، المعجم
، الجزء الأول ، ص ٧ ـ Heer ,p.٧٢ ـ ٨٢
(٣٢) ـ Reitemeyer ,p.٧٤٢ ـ ٤٥٢
(٣٣
الصفحه ٣١٨ : رواية الأمير المذكور (١٨). وقد ترك هذا أثره على جميع الكتاب فالأعلام التى
استوفيت فيه استيفاء تاما هى