الصفحه ٣٦٠ : متداخلة الألوان (mosaic) من روايات المؤلفين السابقين
عليه (٣٦). ويرى أحد العلماء المعاصرين أن كوزموغرافيا
الصفحه ٣٦١ : الكتاب الأول فيمكن أن نطلق
عليه من باب التجاوز اسم «كوزموغرافيا» (١) وأما الثانى فهو مصنفه الجغرافى
الصفحه ٣٧٢ :
المغولى حتى أن ابن عدوه اللدود وهو مؤلف تاريخ «كتاب الفخرى» يثنى ثناء
جما على خدماته. ولم تكن
الصفحه ٤٢٥ : كان
معاصرا لابن بطوطة (٩١). ويبدو أنه كان للسلطان أبى عنان الفضل فى ظهور كتاب
وصف رحلة ابن بطوطة فهو
الصفحه ٤٥٣ : الأدب العربى (١٠٥) ؛ أما منهجه فى التأليف الذى فصل الكلام عليه فى الفقرة
الختامية من الكتاب فيوكده فى
الصفحه ٤٧ : ) و «المهاد» (٧٨ ٦) ، و «المهد» (٤٣ ٩). ومهما بدا الأمر غريبا
فإن الحقيقة الواقعة هو أن هذه النظرية المنصوص
الصفحه ١٢٤ : الأساس الذى يستند عليه يكفى أن نذكر فقط
تقسيمه للعام إلى ثمانية وعشرين منزلا قمريا ؛ كما وأن العنوان الذى
الصفحه ٣٨٦ : عند العرب.
وكلا هذين
المؤلفين لا ينتميان إلى الوسط الذى انتمى إليه الكتاب المصريون الذين ورد ذكرهم
الصفحه ٣٩٨ : الكتاب فيصفه بالايجاز المخل وبأنه يحفل
بالأساطير والخرافات وحكايات الأطفال (١١٥) ؛ غير أن الكتاب لا يخلو
الصفحه ٣٣٩ : الذى يذكرنا بصاحب «الفهرست» المشهور الذى مر الكلام عليه فيما تقدم من
هذا الكتاب. ولكن ياقوت لم يلبث أن
الصفحه ٧٨ :
أو عشرون دون أن تظهر للكتاب الواحد ثلاث أو أربع ترجمات. وفى زمن قصير انتشرت بين
العرب مؤلفات
الصفحه ٣٨٣ : نفسه بالتقريب ترجع «رحلة» محمد بن
أحمد التجانى الذى لا علم لنا بتفاصيل سيرة حياته بل إن اسمه لم يثبت
الصفحه ٣٤١ : لعدد كبير منهم فيما مر من هذا
الكتاب معتمدين فى ذلك أحيانا على ياقوت وحده وذلك لفقدان الأصول التى نقل
الصفحه ٣٢١ : آخر معروف لنا أيضا وهو طراز «العجائب». وأشهر مصنفاته «كتاب الإشارات إلى
معرفة الزيارات» الذى وإن لم
الصفحه ٢٥٧ : ). والشذور التى نشرت من هذا الكتاب إلى الآن توكد أهميته
البالغة ليس فقط بالنسبة للناحية التى يبحث فيها بل