الصفحه ٢٩٣ : المحاولة الفاشلة التى قام
بها جوبير لترجمة الكتاب ترجمة كاملة اهتدى البحاثة إلى أن المنهج الصحيح هو
الصفحه ٢٣٤ : السامانى الذى ولى
الحكم فى المدة ٣٦٥ ه ـ ٣٨٧ ه ـ ٩٧٦ ـ ٩٩٧ ، وعاش بنيسابور حيث وضع كتابه بين
عامى ٣٦٥ ه
الصفحه ٢٧٩ : العربى (٥٧) فى الدوائر العلمية الأوروبية ، أضف إلى هذا أنه لم
يظهر مصنف مماثل له فى وسط مثل الوسط الذى
الصفحه ٣٩٢ : معجم ياقوت. ومما لا شك فيه
أن كتابه مصنف نقلى جمع مادته من عدد كبير من المؤلفات القديمة ولكنه أضاف إلى
الصفحه ٤٢٠ :
الجغرافى ويساعد بذلك على تحديد تلك الآثار التى ظلت تتمتع بالحيوية فى
العصر الذى عاش فيه المؤلف
الصفحه ٤٣٩ : المناسب
ونحن ننتقل من القرن الرابع عشر إلى القرن الخامس عشر فى تحليلنا للأدب الجغرافى
العربى أن نقف قليلا
الصفحه ٢٢٩ : المؤلف (٩٤) ويبدو أن الكتاب قد تم تأليفه بالأندلس ، الأمر الذى
يمكن ملاحظته من استعماله لتعبيرات لغوية
الصفحه ٢١٤ : وخوزستان وفارس وكرمان والسند
ومفازة فارس. وهكذا نجد أن الجزء الأساسى من كتابه إنما يسير حسب المنهج العام
الصفحه ١٧٨ : جلاء لو أن مؤلفاته الكبرى لم تمسها يد الضياع ،
ونخص منها بالذكر كتابيه الكبيرين «أخبار الزمان» الذى
الصفحه ١١٢ : بالنسبة للجغرافيا أنه استغل
الترجمات العربية لبطلميوس بما فى ذلك كتاب الخوارزمى أيضا (٨١) ؛ ومن بين أعماله
الصفحه ٢٧٦ : المؤلف الشخصى وأنه يقدم إلى جانب المادة المدونة معلومات عديدة معاصرة له
، وقد كان الكتاب واسع الانتشار
الصفحه ٤٦٠ : دون أن يعنى
بالتتابع الزمنى أو يشير إلى أن معلوماتهم تنتمى إلى عصر سابق للعصر الذى يعالج
الكلام عليه
الصفحه ٨٩ : أنها من عمل ثاون. ويتمثل هذا الازدواج بوضوح كبير فى
الاختلاف الذى يمكن ملاحظته بين «الجداول المأمونية
الصفحه ١١٠ :
ثابت بن قرة (٦٩) ؛ وهذا ليس بغريب فثابت من مواطنى البتانى فضلا عن أن
الأخير قد تحاشى ، عن قصد فى
الصفحه ٣٦٧ : بلنسيةValencia على ما يبدو (٧٠). وتشير النسبة إلى أنه ينحدر من صلب بنى عبد الدار من
بنى قصى وهذا الأخير هو الذى