الصفحه ٦٠ : ـ ٦٠ ه ـ ٦٦١ (١) ـ ٦٨٠) ، وأنه روى تفاصيل عجيبة عن حال الأسرى المسلمين
هناك ؛ غير أن الحكم على صحة هذه
الصفحه ٤٢٧ : بطوطة كان قد نسى وصف طريقه تماما وذلك لبعد الزمن الذى
ينيف على ربع قرن ؛ ومن الملاحظ أن وصف هذا الطريق
الصفحه ١٣٨ : القديمة لمنطقة جنوبى العراق وسواحل الخليج الفارسى فى العصر الساسانى.
ويروى أنه عندما سقطت ميناء الأبلة قرب
الصفحه ٥٧ : . وهو يبدأ بالطريقة الآتية :
«ذكر ذوو
الرواية أن عمر بن الخطاب حين فتح الله البلاد على المسلمين من
الصفحه ٤٢٩ : ابن
بطوطة عن بلاد طوالسى الغامضة لتحليل دقيق ؛ ولنذكر عرضا أن رواية ابن بطوطة عنها
قد جرت عليه سخرية
الصفحه ٣١٥ : ٢ ;SBI ,p.٢٧٥ ـ ٣٧٥ ; انظر خاصة : Krachkovski ,Ibn Mamma؟ti ,p.١ ـ ٣ وأيضا بحثه فى
نفس الموضوع ص ٨٩
الصفحه ٢٢٤ : كرديزى (٣٨) الذى سيأتى عليه الكلام فى حينه قد اعتمد فى القسم
الجغرافى من كتابه على «حدود العالم
الصفحه ٢٣٢ : » فى بيت المقدس (١٢٠) ، ولكن من الجائز أن يكون الدافع الذى حفز البيرونى إلى
التعرف عليه هو القسم الفلكى
الصفحه ٤٠٨ : (٢٢) ؛ ومن هذا نجد أن التفاصيل من ناحية والتبويب من ناحية
أخرى يشيران إلى ارتباط وثيق بين الكتابين
الصفحه ٤٠٩ : حجم الكتاب الهائل. وهذا يفسر لنا تفسيرا كافيا السبب الذى جعل
الأقسام المبكرة من الكتاب تضم زيادات ترجع
الصفحه ٣٨٨ : الموسوعات وسيرد الكلام عنه فى الفصل التالى لهذا. والرأى الذى
أخذ به من قبل (٣٦) ومؤداه أن كتاب الدمشقى ليس
الصفحه ٣٨٥ : ما أطلق عليه لقب ابن القاضى ، وأغلب الظن أنه
ينتمى إلى نفس الوسط الإدارى الذى ينتمى إليه المؤلف
الصفحه ٢٥٣ : المصطلح ، وهو كتابه «تحديد نهاية الأماكن لتصحيح مسافات المساكن» المحفوظ
حتى الآن فى مخطوطة فريدة باستنبول
الصفحه ٤٥٢ : ذى طابع عام. وماسينيون Massignon
بوجه عام لا يعتقد فى وجود مخطوطة عربية للكتاب ويعتبر القول بذلك محض
الصفحه ٣٢٤ : تطبيقه فى المغرب فى «كتاب الاستبصار» الذى مر بنا الكلام عليه فى الفصل السابق
لهذا ، ذلكم هو كتاب