الصفحه ٢٢٥ : ـ ٢٢).
وجميع هذه
المادة الضخمة قد عرضت بلا تنسيق مما حدا بأحد العلماء المعاصرين أن يصف الكتاب ،
خلافا
الصفحه ١١٤ : الذى كان يحمله حكام إيران المغول. والكتاب مرتب على أربع مقالات
الأولى فى التقاويم المختلفة
الصفحه ٣٠٢ : مثل هذه المادة. والكتاب معروف فى روايتين ، غير أنه
مع الأسف لا توجد فى متناول اليد سوى القصيرة منهما
الصفحه ٢٧٧ : )
فقال الأعرابى
لا أعرف وادى الأمير. قال فقلت إنها فى كتاب أبى عبيدة «فى وادى دلاميد» ، فقال
ولا أعرف هذا
الصفحه ٧٤ : ظهرت فى نهاية القرن السادس عشر
كأنها موجودة فعلا وذلك فى كتاب فارسى الجغرافيا هو «آئين أكبرى» الذى تم
الصفحه ٢٨٤ : فى أوروبا بالحروف العربية ، هذا بجانب أنها لا تقدم كتاب
الإدريسى فى صورة مرضية لأنها تمثل رواية موجزة
الصفحه ١٧٧ : ازدهار الحضارة العربية أو «النهضة الإسلامية» Renaissance of Islam كما حلى لأحد المستشرقين أن يسميه
الصفحه ٤٣٢ : يثير اهتمامهم ، إن ليس لشىء فلوصفه المفصل لآسيا
الصغرى على أقل تقدير ، ناهيك عما يحفل به كتابه من
الصفحه ٢٩٩ : والكتابة كأبيه (٢٣٢) وعمل مدة طويلة كاتبا لحاكم غرناطة من الموحدين ، ولم
يلبث أن كسب الشهرة ككاتب وشاعر وله
الصفحه ٤٢٢ : يخلو من غرابة أنه لم يخلف وراءه أى إنتاج
أدبى ، إذ لم يرد فى كتاب الرحلة أو فى المصادر الأخرى ذكر ما
الصفحه ١٥٥ : لا يمنعنا من الحكم على محتويات المصنف. ويلوح أن هذا المصنف
الذى كان يحمل العنوان التقليدى «كتاب
الصفحه ٣٥٩ : التالية له كان من نصيب القزوينى
الذى يكاد يكون أكثر الكتاب العرب قاطبة قربا إلى الجماهير ؛ ذلك أن معرفة
الصفحه ١٤٢ : مقدمة لا علاقة
لها البتة بمحتويات الكتاب ؛ وزاد المشكلة تعقيدا أن المخطوطة تحمل عنوانا غير
مناسب على
الصفحه ٣٣ : بويغوس Pons Boigues (٤٧). وبالرغم من أن هذا الكتاب قد رأى النور منذ عام ١٨٩٨ ، أى فى وقت واحد مع
الجز
الصفحه ٢٠٠ :
الضرورى. وقد وضعت رواية الإصطخرى عن الخزر أمام المؤرخين صعوبات جمة إذ أنه جمع
فيها دون فائدة تذكر بين