الصفحه ١٧١ : مثلا يعرف جيدا تقسيم اليمن
قبل الإسلام إلى «مخاليف» (جمع «مخلاف» أى ناحية). وفى خلال كلامه عن اليمن
الصفحه ٢٨٦ : المعلومات الهامة (٩٦). وقد ظفرت رومانيا وسائر شبه جزيرة البلقان بتفصيل كثير
ربما مرده إلى الحملات الصليبية
الصفحه ٣٩٦ :
فالخلفاء إلى عام ١٢٥٨ ويضم قطعا خاصة عن الدويلات الفارسية وعن الإسماعيلية
ومعلومات حول كفاح البابا ضد
الصفحه ١٦٦ : منه ما لا يحتاج فى
الرجوع فيه إلى غيره وما أن سأله عنه الخليفة وقت الحاجة إلى شخوصه وإنفاذ جيش
يهمه
الصفحه ٨٤ : إلى أن علماء السريان والعرب
لم تكن لديهم فكرة واضحة عن حقيقة المقاييس التى استعملها اليونان عند إجرا
الصفحه ٢٩٨ : ) والمقرى (٢٢٦). وينقل عنه الأخير وصفا شيقا لغرق سفينتهم عند سواحل
أفريقيا ولكن يرجع إلى مصنف آخر له يحمل
الصفحه ٣ : الدارجة والتعرف إلى علماء العربيات والنظر فى عوائد أبناء الشرق وآدابها.
وقد قضيت سنتين بعيدا عن الروسية
الصفحه ٨٦ : «الزيج المأمونى» مما
يسهل الحكم على الأخير إلى حد ما (١٥١). وبفضل الفرغانى أخذ الغرب فكرة مبكرة عن «الزيج
الصفحه ١٠٣ : لبطلميوس بل يستهدف توضيح الخارطة التى أخذت عن المتن
اليونانى لكتاب «جغرافيا» مباشرة ، لا عن المتن اليونانى
الصفحه ١١٢ : فى تحضير طبعة علمية كاملة له تأخذ فى حسابها إلى جانب مخطوطتنا
المخطوطات التى تم الكشف عنها فى الهند
الصفحه ١٣٦ : الآونة الأخيرة العثور على معلومات لدى
مؤلفين سابقين لهذا (١١٤). وفد حفظ لنا إلى جانب التفاصيل عن الرحلة
الصفحه ١٦٩ : باسم Elmore
Elrasis ، والذى حفظ لنا مصنفه التاريخى فى ترجمة قشتيلية
ترجع إلى عهد متأخر ونقلت بدورها عن
الصفحه ٣٦١ : عن النار والهواء والماء وعن الشهب والرياح. ويحوى هذا القسم
وصفا لتقسيم المعمورة إلى سبعة أقاليم مع
الصفحه ٣٦٤ : العباد» ويرجع تاريخها إلى عام ٦٧٤ ه ـ ١٢٧٥
، وهى تختلف عن الأولى اختلافا كبيرا وتضم زيادات هامة (٥٦
الصفحه ٢٠٢ :
وشكلت عطفه عليها ولأن بحر فارس يعطف من جزيرة مسقط مغرّبا إلى مكة وإلى القلزم عن
خمسين فرسخا من عمان