الصفحه ١٠٥ : على المصنفات الكبرى فى ميدان الجغرافيا الفلكية
دونما حاجة إلى الكلام عنها مرة ثانية عند معالجة العصور
الصفحه ٢٤ :
من أن تبرز إلى الوجود «أطلس الإسلام» الطريف المنظم ، إلا أنها عجزت
بالتالى عن إنتاج ما يشبهه ولو
الصفحه ٤١٩ :
ثم يتكلم فى صورة منفصلة عن «جبال البربر» بالأندلس (١). أما البلاد الواقعة إلى الجنوب من مصر فتدخل
الصفحه ٨٥ : ثانية أى بفرق يقل عن دقيقتين (١٤٧).
وتقرير فلكيى
عصر المأمون فى تحديد المواقع الجغرافية يرجع أساسا إلى
الصفحه ٥٢ : معظمها إلى نفس
أولئك الرواة الذين مر ذكرهم للتو. ففيها نلتقى بوصف دقيق للدجال (Antichrist) الذى يظهر فى
الصفحه ٢٦٢ : إلى الشخص الذى بعث بالرسالة إليه. وهى بلا شك تعكس
انطباعات حية مباشرة عن ذلك العصر المضطرب الذى لم
الصفحه ١٤٣ : على الخليج الفارسى ؛ وليس لدينا أية معلومات
عنه بخلاف ما تقدمه لنا قصصه نفسها ؛ ويجب ألا ينظر فيه إلى
الصفحه ١٨٩ : العالم الإسلامى آنذاك عن الصين وآسيا
الوسطى والهند ، يعرضها أبو دلف عرضا يفتقر إلى الدقة والمهارة أضف إلى
الصفحه ٤٢٤ :
ومن هناك اتجه إلى كانتون بالصين. وفى طريق العودة أخذ السفينة من سومطرة إلى
ظفار فى جنوبى الجزيرة
الصفحه ٤٢٦ : عنان الذى عرف كيف يجتذبه إلى
شخصه. وأتم ابن جزى عمله فى ثلاثة أشهر فقد انتهى من «تقييد» ألفاظ ابن بطوطة
الصفحه ٥٧ : المسجوعة كما يتضح من القطعة التى تبقت عن النسابة
ابن لسان الحمّر والتى ترجع إلى العصر الذى نحن بصدده (١٢٦
الصفحه ١٨٤ :
حسب الشىء المذكور وحاجته إلى ذلك ونحن وإن كان عصرنا متأخرا عن عصر من كان قبلنا
من المؤلفين وأيامنا
الصفحه ٣٢٤ : شيئا عن المؤلف نفسه ، غير أن اسمه يشير
إلى انتماء أسرته إلى مركز من المراكز الثقافية القديمة فى المشرق
الصفحه ٢٣٢ : الأخيرة فقط بدأت تبرز إلى الوجود إمكانية تكوين فكرة عامة عن
الكتاب فى مجموعه بصورة أكثر دقة ووضوحا ، كما
الصفحه ٢٩٢ : القرن
الرابع عشر فقد نقل عن الكتاب الثانى للإدريسى كما رأينا. وأبعد إلى جهة الشرق من
هذين فإن معرفة