الصفحه ٦٠ : ، وهو أول من
جعل قرطبة عاصمة للبلاد واستمرت هكذا إلى القرن الحادى عشر (١٥٠) ؛ وقد عنى بتنظيمها وتجميلها
الصفحه ١٤٠ :
التقرير الذى رفعه سلام إلى الخليفة (١٦١). ومما يدعم صحة هذه الرواية قول المقدسى عن ابن خرداذبه
بصدد هذا
الصفحه ١٩٩ : كثيرا من أمّهات المدن فلم يذكرها وما دوّخ البلدان ولا وطئ
الأعمال ألا ترى أن صاحب خراسان استدعاه إلى
الصفحه ٢٢٣ : متناول أيدى الجميع (٣٥). ورغما عن هذا فلا يزال الكتاب إلى الآن مجهول المؤلف ،
ولكن ثبت بالتحديد أنه ألف
الصفحه ٣٥٦ : فى
محيط الاستعراب الأوروبى : غير أن هذه الأسماء أخذت تفقد مكانها وتتقهقر إلى الصف
الثانى منذ أواخر
الصفحه ٢٣٤ :
يضاف إلى هذا معلومات أخرى مثل معلوماته عن الهند وفرقها وعن الصين ، وهى
تمثل أهمية كبرى فيما يتعلق
الصفحه ٣٤٥ : ورفعه إلى أحد خلفاء صلاح الدين وهو أخوه الملك
العادل «لئلا ينطوى عن العلوم الشريفة شىء من أخبار بلاده
الصفحه ٣٤٧ : رجع إلى الأندلس عن طريق صقلية. وقد أودع نتائج ملاحظاته ودراساته
كتابه الذى يحمل عنوانا عاديا وهو «كتاب
الصفحه ٣٥٨ : Azov
ونهر الدون (٢٣) كما وأنه يورد بعض التفاصيل عن جبال القوقاز (٢٤) والشعوب القاطنة إلى الشمال والشرق
الصفحه ٣٨٦ : عنها فى الفصل التالى
لهذا. وفى الوقت نفسه تقدم لنا الشام عالمين يختتمان بجدارة هذا العصر ويحتلان إلى
الصفحه ٤٤٨ : كان عنه
مسئولا ؛ أحمده على جزائل آلائه التى والى إمدادها ، وأحصى أعدادها ، وعم بها
البرية وبلادها
الصفحه ٢٥٤ : البيرونى ، فالقفطى (٧٥) لا يذكر إلى جانبه مصنفا آخر ، وياقوت يقول عنه إنه «يعفى
على أثر كل كتاب فى تنجيم أو
الصفحه ٣٨٣ : الواجهة إلى الحرمين مكة وطيبة» (٢). أما الرحلة الثانية فتتناول الكلام عن أهل الحديث
والفقهاء الأندلسيين
الصفحه ٤٣٠ : ء بمذهب المالكية فى عمله ثم
انقلب إلى المغرب واتصل بالسلطان أبى عنان وكان يحدث عن شأن رحلته وما رأى من
الصفحه ٤٦٠ : إلى إيراد تفاصيل قيمة عن بلاد مراكش فى أواخر القرن
السادس عشر (١٦٢) وعن استقبالات ملوك مراكش ومواكبهم