الصفحه ٨٢ :
الجغرافيا الرياضية إلى الحديث عن أدب الملاحم التوافق فى التسمية وخوف الخلط مع «كتاب
الملاحم» المنسوب
الصفحه ٤١٥ : تجدر الإشارة فى هذا المقام
ولو عرضا إلى أن ترجمة تيزنهاوزن لمادته عن الأوردو الذهبى وما يرتبط بذلك من
الصفحه ١٣٥ : عن رومة (١١١).
وقد لعبت
السفارات إلى جانب الأسرى دورا ملحوظا فى توسيع نطاق المعلومات الجغرافية
الصفحه ٢٥٥ : حاجة
بنا إلى الكلام عنه بالتفصيل ، فمنذ أكثر من خمسين عاما قدم روزن عنه تحليلا قيما
وكّدت قيمته على ممر
الصفحه ٣٦٦ :
التى يوردها عن الأندلس فهو قد رجع إلى مؤلفات أبى حامد الغرناطى المعروف لنا جيدا
وإلى العبدرى السابق له
الصفحه ١٣٧ : رحلة القديس براندان
أن يكشف عن عدد من نقاط الشبه الطريفة بين القصتين ، مما يشير إلى مصدر مشترك (١٢٢
الصفحه ١٩١ :
هذا وقد أدت
المقارنة بين القزوينى والبكرى إلى ظهور فكرة معقدة لدى ياكوب عن وجود شخصيتين
عربيتين
الصفحه ٢٠٩ : ورثها عن جده. أما أسرة أمه
فتنتمى إلى قرية بير من أعمال قومس على مقربة من حدود خراسان وقد يسرت له عوامل
الصفحه ٢٥٣ : ؛ ويرجع السبب فى ذلك إلى عدم وجود
طبعة للكتاب. وتمتاز بقيمة كبيرة آراؤه فى هذا الكتاب عن جيولوجيا خوارزم
الصفحه ٢٧٩ : يقع فى مركزها
وينقسم كل منها إلى ثلاثة أقسام إنما يرجع فى الأرجح إلى النظريات الإيرانية
القديمة عن
الصفحه ١٣٨ :
وفيما يتعلق
بالتجارة عن طريق البحر مع الهند وأرخبيل الملايو والصين فإن العرب قد ساروا على
التقاليد
الصفحه ٣٠٠ : مشيرين إلى اسمه تارة
ومضمنين ببساطة قطعا كبيرة منه فى مصنفاتهم تارة أخرى. فمن بين الرحالة أخذ عنه
العبدرى
الصفحه ٥٥ :
ونعالهم من جودة الخرز ولين الجلود ما لم ير مثله ، فكشف عن وجوههم رجلا بعد
رجل فإذا بهم من ظهور
الصفحه ٢٦٠ : فى رواية
موجزة إلى حد ما ربما قام بها شخص من أهل السنة حاول بدوره أن يزيل عنها جميع
الصفحه ٢٣٠ : منه بشكل خاص
فى الفصول المعقودة للخزر والترك ولو أنه لا يمكن استبعاد نقله عن مصنف الجيهانى
الذى لم