الصفحه ٢٣١ : نهاية العالم وتاريخ الخلافة الإسلامية إلى عهد الراضى الذى ولى
الخلافة عام ٣٢٢ ه ـ ٩٣٤.
ورغما عن الخلط
الصفحه ٢٨٧ :
البحاثة الذى صرح بأن الخوارزمى هو مصدر الإدريسى عن أوروبا الشمالية والشرقية (١١٠).
فإذا ما
انتقلنا إلى
الصفحه ٢٥٨ :
فى عصره يشير إلى النقيض ؛ ولعله لم يكن على علم بذلك أو أنه بجاهله عن
قصد. فقد وجد فى القرن السابق
الصفحه ٤١٤ : يقدمها مثلا عن مسلمى جزيرة بانتلارياPantellara قد أيدتها الوثائق الدبلوماسية
التى تم الكشف عنها فى القرن
الصفحه ٣٦٧ : إلى معلومات كافية عنهم وليس من النادر عن مصنفاتهم أيضا. وليس من محض
الصدفة أن الغالبية العظمى منهم قد
الصفحه ٢٥٠ : للبيرونى بمصنفات تشير أسماؤها إلى اهتمامه بالأنماط الجغرافية
المعروفة لنا. فياقوت مثلا كثيرا ما ينقل عن
الصفحه ٢٦١ : ولكن أغراضه تختلف عن أغراض الأخير تماما ؛ ومما يزيد فى طرافة وصفه أنه
ينتمى إلى وسط النصارى العرب الذين
الصفحه ٢٩٩ :
أبريل من عام ٥٨١ ه ـ ١١٨٥ وصل إلى غرناطة بعد غيبة دامت أكثر من عامين. ومن
الجلى أن انطباعاته عن المشرق
الصفحه ٥٩ : للعرب
فى رسم المصورات الجغرافية قد ارتبطت باسم الحجاج عن طريق المصادفة وحده (١٤٦).
فإذا ما
انتقلنا إلى
الصفحه ١٦٤ :
وقد نقل ذلك عن ابن خرداذبه. وهو موضوع دفع إلى ظهور عدد من الأبحاث من
بينها بحث خاص لكونيك Kunik
الصفحه ١٣٢ : تفصيلات عنه.
وهذا بدوره قد يشير أحيانا إلى اتساع مجال الرحلة ويمكّننا من تكوين فكرة عن أنواع
الرحلات
الصفحه ١٨٧ : ؛ وعلى الرغم من عدم وجود أية
معلومات عنه إلا أنه يحاول دائما فى «الرسالة» أن ينسب إلى نفسه الدور الرئيسى
الصفحه ٣٠١ : الحرمين
وصفا مفصلا ثم ينتقل إلى الكلام عن مصر ويتحدث عن أهراماتها (٢٤٩) ؛ وبعد هذا ينتقل شمالا إلى الكلام
الصفحه ٤٢١ : صاحب الرحلة نفسه بل إلى شخص آخر ؛ كما أن كلا المصنفين يكمل أحدهما
الآخر بالنسبة لمعلوماتنا عن آسيا
الصفحه ٣٩٧ : هذا أن المنصب الإدارى الذى ورثه عن أسرته (٩٨) إذا جاز القول بهذا قد ساعد قزوينى على الوصول إلى
الوثائق