الصفحه ٤٦٢ : معتمدا على المعلومات التى سمعها
عن الآخرين ؛ أما عن بقية الطريق إلى أسبانيا فيلتزم الصمت.
هذه القصيدة
الصفحه ١٣٤ : خرداذبه ويرجع تاريخها إلى عام ٨٨٥ ه (٩٨). وأغلب الظن أن المعلومات التى يوردها قدامة (٩٩) عن بيزنطة ترجع
الصفحه ١٢٨ :
عليه إلا مما نقله عنه الآخرون ؛ أضف إلى هذا أن عنوانه غير معروف لنا بالضبط ولعل
أقربها إلى الصحة هو
الصفحه ١٨٥ : طريق الهند والصين أبا زيد السيرافى. ومما يكفر عن افتقار
مصنفاته إلى التنظيم والتبويب أنه لا يتبع اتباعا
الصفحه ٢٢٦ : العجائب Mirabilia
؛ وأخيرا نصل إلى أدب الحديث الذى وجد مكانه فى الفصل الأخير المتعلق بالأخرويات.
من كل هذا
الصفحه ٢٤٩ : الحقائق الجلية (٣٥).
لقد توفرت
للعرب قرب ذلك العصر معلومات عن ساحل أفريقيا الشرقى إلى خط عرض ٢٠ درجة
الصفحه ٥٤ : :
«بعثنى أبو بكر
رضى الله عنه سنة استخلف إلى ملك الروم أدعوه إلى الإسلام أو آذنه بحرب ؛ قال فسرت
حتى دخلت
الصفحه ٣٢٠ : نفسه فقد
تأخر ظهوره رغما عن أهميته الكبرى إلى عام ١٩١٢. وإخراج طبعة علمية مستوفاة لأثر
ضخم متعدد
الصفحه ١٢٤ : روايات أو موجزات بأقلام بعض المتأخرين :
وقد سبق لنا
الحديث عن بعض الأنماط الألى فى صياغة المادة
الصفحه ٤٠٧ : فقط فى أن هذا الأخير ينقل عنه مرارا بل لأنه من المحتمل
أن يكون النويرى قد استعار عنه طريقة التبويب إلى
الصفحه ١٠ : التى تكلموا عنها.
ويحتوى الكتاب إلى جانب هذا على ثبت بالمراجع يكاد يستغرق جميع المادة المتعلقة
بهذا
الصفحه ٢١ : فى عهد مبكر ، وبارديصان (١٠) المتوفى حوالى عام ٢٢٢ من الميلاد يتحدث عن تقسيم الأرض
إلى سبعة أقاليم
الصفحه ٢٧٠ : Bolgaroboitsa ,p.٩٣٠
(١٢٩) من المحتمل أنه
ترجع إليه رواية عن اللاذقية ترتفع إلى عام ٤٤٦ ه ـ ١٠٥٤ ، حيث يوجد
الصفحه ١٥٧ : الأبنية المشهورة حيث يورد قصة عن فتح الأهرامات فى
عهد ابن طولون. وينضم إلى هذا القسم من كتابه الوصف
الصفحه ١٤١ : ، ومنها إلى رأس القديس
يعقوب قرب سايجون ، ومن هناك إلى جزيرة هاينان فعبر المضيق الذى يفصلها عن أرض
الصين