الصفحه ١٨ :
عندما أراد وضع قائمة باسماء الاندلسيين الذين رحلوا إلى المشرق فى طلب
العلم وحده وليس بغرض التجارة
الصفحه ٧٠ : ارتبط ارتباطا وثيقا بالتراث الإيرانى (٦) ، وسيرد بالتالى ذكر استعماله «لزيج الشاه» الذى يرجع
أصله إلى
الصفحه ١١٧ : بالقسطنطينية حيث أصبح المسئول الأول عن انتشار المعارف
الفلكية والجغرافية فى الدولة العثمانية فقد ترجم إلى اللغة
الصفحه ٣٨٢ : عن التتابع الزمنى بعض الشىء فنؤجل
الكلام على موسوعات عهد المماليك إلى الفصل التالى لهذا بوصفها نمطا
الصفحه ٤١٦ : ؟ikman عن مصنف القلقشندى ؛ وبالرغم من
أنه يعالج موضوعه من وجهة نظر تاريخ تطور النثر الدواوينى بمصر
الصفحه ٩٨ : اعتبر فاتحة عهد جديد فى ميدانه الخاص به ، إلا أنه
يجب ألا يعزب عن البال أن شهرة الخوارزمى التى طبقت
الصفحه ٣٢٢ : التى أخضعت لأبحاث مستقلة
وهذا ينطبق على المادة الضخمة التى يوردها الهروى عن الصليبيين وفى وصفه
الصفحه ٤١١ : والجغرافيا التاريخية. ويرجع تأليفه إلى الفترة التالية لعام
٧٤١ ه ـ ١٣٤٠ يوم كان المؤلف يتمتع بخبرة واسعة فى
الصفحه ٤٥٥ : بأية حال ، ويكفى فقط أن نشير فى هذا
الصدد إلى ظاهرة فى محيط الكارتوغرافيا (فن رسم المصورات الجغرافية
الصفحه ٧ :
فإنه يعتمد على مصادر ودراسات لا يحصيها العد ولم يكن بمقدورى أن أرجع
إليها حيث كنت أقيم. ورغما عن
الصفحه ٢٧ : المنهج العلمى الحديث ، غير أن صعوبة هذه المهمة ترجع بلاشك
إلى أننا لا نمتلك إلى الآن طبعة علمية كاملة
الصفحه ٤٤ : عنها. وحينما تتفق معطياتهم فليس ثمة ما يدعونا إلى
التشكك فى صحتها».
هذا ولم تتجاوز
المدارك الجغرافية
الصفحه ١١١ : والنذور والمعرفة بأوقات الكسوف للتأهب لصلاته
والنوجه إلى الكعبة لكل مصل وأوايل الشهور معرفة بعض الأيام إذا
الصفحه ٢٠٣ :
فيها من الطرق إلى النواحى المجاورة لها والمضافة إلى حدودها وما يليها من أعمال
سجستان على ما يجاورها من
الصفحه ٢٢٧ : عند المقارنة بالكندى
والفارابى (٧٦). وفى بعض المخطوطات تضاف إلى الرسالة الحادية والعشرين
عن الحيوان