الصفحه ٤٥٠ : فى رحلة دبلوماسية ساقته إلى تمبكتو عن طريق
دره (٧٥).
ومن المؤكد أنه
نال حظا جيدا من التعليم وتمرس
الصفحه ١٦٣ : ء فكرة عن ميله إلى الحشو والاستطراد الذى أشار إليه المقدسى من قبل نذكر
أنه عند الكلام على عين ماء قرب
الصفحه ٣٩٣ : لها الرواية التى ينقلها على لسان أحد التجار
عن مصب نهر الفلجا أو إشارته خلال كلامه عن الهند إلى رحالة
الصفحه ٣٩٢ : تحول
عن الادريسى إلى التقسيم الذى اتبعه جغرافيو القرن العاشر ، أى أنه اطرح جانبا
التقسيم إلى أقاليم
الصفحه ٢٣ : النظر عنها ؛ أضف إلى هذا أن نظرياتهم العلمية لم ترق إلى مستوى
تجربتهم العملية. فهم على غرار اليونان قد
الصفحه ٥٦ : انتقلت إلى الصين وحفظها
لنا أبو زيد السيرافى أو وصلت عن طريقه إلى المسعودى ، وهى على لسان ابن وهب من
أهل
الصفحه ٢١٢ : الواضح إلى السجع والنثر المقفى. وإن الصعوبات التى تعترض فهم هذه
القطعة قد جعلت من ترجمتها أمرا عسيرا ولكن
الصفحه ٤٥ : باسم الكابليين.
هذا هو على وجه
التقريب نوع المعلومات الجغرافية الموجود لدى بدو الجاهلية ولكن وجدت إلى
الصفحه ٣٤٩ : بالنيل. وفى الباب الذى عقده عن السكان يتحدث عن انقسامهم
إلى حضر وبدو مع سرد أسماء القبائل العربية. كما
الصفحه ٢٤٧ :
فى هذه الفترة بالذات عددا من المؤلفات الضخمة من بينها كتابه المشهور عن
الهند. وإلى خليفة محمود وهو
الصفحه ٢٨١ : المذكورة ، فلما رآهم على مثل هذه الحال
بعث إلى سائر بلاده فأحضر العارفين بها المتجولين فيها فسألهم عنها
الصفحه ١٨٨ :
إلى أبى دلف الينبعى الخزرجى. ورغما عن وجود بعض المعلومات عن المؤلف إلا
أن الرحلة نفسها كانت هدفا
الصفحه ١٨٢ :
أما مصنفه
الأخير «كتاب التنبيه» فقد اكتسب عن جدارة حق الانضمام إلى «مكتبة الجغرافيين
العرب
الصفحه ٤٢٩ : الأدب الإسلامى عن الشرق الأقصى إلى نتيجة مؤداها أن ابن بطوطة لم
يزر الهند الصينية ولا الصين بل لفق
الصفحه ٥٠ : ومأجوج ترجع إلى التوراة ولعها
وصلت إلى محمد عن طريق الأساطير السريانية المتعلقة بالإسكندر (٨٢). وتحديد