الصفحه ١٠٠ : الإسلام وعرف كيف يفيد من المصادر الإسلامية (١٤). ولكن نظرية ليليويل هذه قد انهارت من أساسها بالكشف عن
الصفحه ١٨٦ :
الأول طابعا أسطوريا كالذى فى «مختصر العجائب» ويصل إلى عام ٦٨٨ ه ـ ١٢٨٩
فى بعض مخطوطاته ، وقد يمتد
الصفحه ١٩٧ : من المصنفات الجغرافية
يرجع فى الأصل إلى وصف للعالم الإسلامى وضعه رجل أصله من بلخ وأخذه عنه وأضاف إليه
الصفحه ٣٢٦ : يسوقنا إلى عهد قريب من عهد المغول وهو كتاب «جهان
نامه» لمحمد بن نجيب بكران الذى وضعه لآخر شاهات خوارزم
الصفحه ٢١٩ : لتعجز عن أن تستوعب جميع نتاج الأدب
الجغرافى فى القرن العاشر ، ولقد تبين لنا من خلال أحد الفصول السابقة
الصفحه ٢٦٤ : ).
ومن الملاحظ
أننا عدنا إلى الكلام على البيرونى مرة أخرى فى آخر هذا الفصل الذى بدأناه بالحديث
عنه. وهذا
الصفحه ٥ :
بالإشارة إليه. ودوائر أبحاثى ثلاث : الأولى منها تاريخ الشعر العربى ونقده منذ
قديم الزمان إلى أيامنا هذه
الصفحه ٣٤ :
بالتعليقات المناسبة مع الإشارة إلى أهم المراجع ؛ ويصحب النص شروح موجزة
ولكن وافية. وليس بالكتاب
الصفحه ٦١ :
بالذات ترجع أول إشارات ولو مبهمة عن ظهور مصورات جغرافية وعن الجغرافيا
الوصفية فى المجالين الإدارى
الصفحه ١٢٦ : بالذات هو الذى نقل عنه الإدريسى كثيرا
فى القرن الثانى عشر تحت اسمه المختصر «كتاب العجائب» مشيرا إلى اسم
الصفحه ١٤٥ : فى
مستوى جعل الشك وعدم التصديق يحيطان بالرواية إلى ما بعد قرن من ذلك التاريخ ؛ ولكن
لم يلبث أن وكد
الصفحه ١٦١ : والممالك» كما عرفته المدرسة الكلاسيكية فى القرن العاشر ، أضف إلى هذا أن
أسلوبه علمى مبسط وسهل المأخذ. ويحس
الصفحه ٢٤٥ : البيرونى عن
تزويد مختلف فروع العلم بمؤلفاته العديدة التى يمكن القول بأنها بلغت ذروتها
بكتابه عن الهند ، ذلك
الصفحه ٣١٨ : الأول كان يستهدف فى الغالب الناحية الأدبية اللغوية بينما أولى الثانى اهتمامه
إلى التفسير فجهد قبل كل شى
الصفحه ٢ :
صغرى ضعيف الصحة تتناوبنى الأمراض ، ولذلك كنت مع أمى إلى سنة ١٨٩٢ فى ملك
صغير كان لنا فى ولاية