الصفحه ١٠٤ : ، أى قبل دخول البويهيين بغداد. ويكشف المؤلف عن معرفة جيدة بالعراق بحيث لا
يرقى الشك إلى أنه عاش بها
الصفحه ١٤٢ : المسعودى عام ٣٠٣ ه ـ ٩١٦ ؛ ورغما عن الخلط فى
الأسماء فإن جميع الدلائل تشير إلى أن المسعودى قد أخذ عنه
الصفحه ١٦٥ :
مدينة أصفهان. كما لا يخلو من الأهمية أيضا كلامه عن مكة والمدينة ووصفه
للأنهار ولنواحى طبرستان ووصف
الصفحه ٢٥٧ :
وقد تم الكشف عنه منذ أمد غير بعيد فى مخطوطة فريدة بمدينة بروسة بتركيا
ولا يزال معروفا فى مقدمته
الصفحه ٢٨٢ : غضضنا
الطرف عن المحسنات البديعية فى المقدمة فإنه لا يوجد ما يدعو إلى التشكك فى صحة
الوقائع التى يوردها
الصفحه ٣١٦ : أو تنتمى إلى نمط
واحد. فهنا تقابلنا كما كان عليه الحال من قبل جميع الأنماط الأساسية ممثلة فى
الصفحه ٣٥١ :
وتاريخ مخطوطات
هذا الكتاب معقد للغاية (٩٧) ؛ فإلى جانب المخطوطات التى وجدت طريقها إلى أوروبا
بفضل
الصفحه ٣٩٠ : الذى
عاش بالشام أيضا ولكن قبل قرن من أبى الفدا وخلف مذكرات ممتعة عن حياته الخاصة (٤٩). هذا قد سارت حياة
الصفحه ٤٦١ : أول مرة يعبر فيها البحر ومن ثم فقد أحدث البحر تأثيرا
كبيرا عليه ، وهو يرجع إلى الكلام على ذلك فى مواضع
الصفحه ١٢٧ : الاقتباسات التى ينقلها عنه ياقوت مشيرا
فى العادة إلى «كتاب أنساب البلدان» (١٥) ؛ وهو يقصد فى أغلب الظن كتاب
الصفحه ٣٥٠ : بالتقريب إلى عهد الكشف
عن المصنف نفسه. وكما هو ديدنه دائما فقد قدم لنا فيران فى الآونة الأخيرة تعليقا
وافيا
الصفحه ١٧ : التى اشتقت لنفسها طرقا ومسالك جديدة فى العصور الوسطى ولا زالت حية إلى
أيامنا هذه ـ أعنى علوم الفيزيا
الصفحه ٣١٩ : لموطنه مرو تواترت الأخبار أخيرا بالعثور على مخطوطته
ونقل عنه ياقوت (٢٥). ولمصنفه «كتاب الأنساب» علاقة
الصفحه ١ : الميل الغريزى.
وفى سنة ١٨٨٨
رجع والدى إلى ويلنا وصار مديرا للمكتبة العمومية ورئيسا فى لجنة البحث عن
الصفحه ٢٦ :
غير أن الأمر
جد مختلف فيما يتعلق بالجغرافيا الوصفية ، فأوروبا المسيحية قد ترجمت عن طيب خاطر
مؤلفات