الصفحه ٤٢ : المطر ، وهى فكرة
اضطر محمد إلى محاربتها بالتالى. ويحفظ لنا التراث العربى القديم مادة غزيرة عن
الأنوا
الصفحه ٢٨ :
ستة أجزاء ؛ وهو أهم مرجع جغرافى يتجه إليه البحاثة إلى أيامنا هذه ونموذج
لما يجب أن يكون عليه أدب
الصفحه ٤٢٠ : بين ممثلى القرن «الفضى»
بأسماء البكرى والإدريسى والغرناطى وابن سعيد وياقوت وأبى الفدا. وإلى جانب هؤلا
الصفحه ٦ :
ومن أهم آثاره
التى ظهرت فى هذه المجموعة هذا الكتاب الذى نقدم ترجمته العربية إلى القراء ، أعنى
الصفحه ١٩٨ : .
ومما يزيد فى
وعورة المسألة قلة المعلومات عن المؤلفين أنفسهم. فالمؤلف الأول ، أى الذى لم
يصلنا كتابه
الصفحه ٢١١ : يضطره أحيانا إلى الكلام عن البلغار والخزر (٨١).
والفصول الأولى
من الكتاب التى بمثابة مدخل إليه طويلة
الصفحه ٢٤٨ : المتعلقة بحساب الوقت وصناعة أجهزة الرصد. ولعل
زيارته للهند قد اضطرته إلى الاهتمام اهتماما كبيرا بالمعادن
الصفحه ٣٦٠ : ء المعادن والنبات
والحيوان والاثنوغرافيا وبهذا يعتبرون إلى حد ما مكملين للحاحظ والمسعودى
والبيرونى ولكن مع
الصفحه ٤٤٣ : الأدب الجغرافى
العربى ومؤداها خلو البلدان الواقعة إلى الجنوب من خط الاستواء من السكان لإفراط
الحر ، فيقف
الصفحه ٤٥٤ : والفرنسية فى عام ١٥٥٦ ، ثم ترجم فى حوالى عام ١٦٠٠ إلى الإنجليزية وتلى
هذا ترجمته إلى لغات أخرى وظهور عدد
الصفحه ١٢٩ :
البلاد نفسها. وفى هذه المقتطفات يتحدث الجاحظ عن أهل دمشق (٤٣) وعن عجائب البصرة (٤٤) ومساوئها (٤٥
الصفحه ٣٣٧ : ه ١٩٠٦ (١٢) ، رغما من أن الناشر كانت لديه فكرة عالية عن مجهوده
بالنسبة لطبعة فستنفلد (١٣) الذى لم
الصفحه ٢٩ : Vivien de Saint Martin نشر فى عام ١٨٦٧ مقالا عن جغرافيا
العصور الوسطى فى المشرق من القرن السابع إلى القرن
الصفحه ٥٣ :
التى حفظت لنا أوصافها عن ذلك العهد فمشحونة بتفاصيل خرافية جعلت حوادث الرحلة
الواقعية نفسها هدفا للريبة
الصفحه ٧٤ : عن قبة الأرض
والتقسيم المنظم لها ، ويلوح أنه أول من أدخل ذلك المصطلح إلى أوروبا فى ترجمته
اللاتينية