الصفحه ٣٧١ : ونظما. وفى وصفه لحلب يزيد فى الفصول حتى يبلغ بها سبعة
عشر فصلا (١١١) هذا بينما يميل وصفه إلى الاقتضاب
الصفحه ٤٠٥ : أننا سنتحدث عن أخرى غيرها ؛ بيد أنها ليست هى التى تكسب الأدب
الجغرافى لهذا العصر طابعه المميز فإن شرف
الصفحه ٤٥٧ : إلى عام ١٥٧٩ وقد كشف عنها نالينو فى مجموعة شخصية برومه ؛ ويرى ميلرK.Miller أن المؤلف قد جهد فى هذه
الصفحه ٢٥٩ : والغرب (١١٠). هذا ونادرا ما نقل المؤرخون المتأخرون عن كرديزى ، كما
وأن تأثيره على تطور العلم بالتالى لم
الصفحه ٤٠٨ : (٢٢) ؛ ومن هذا نجد أن التفاصيل من ناحية والتبويب من ناحية
أخرى يشيران إلى ارتباط وثيق بين الكتابين
الصفحه ١١٠ :
ثابت بن قرة (٦٩) ؛ وهذا ليس بغريب فثابت من مواطنى البتانى فضلا عن أن
الأخير قد تحاشى ، عن قصد فى
الصفحه ١٨١ : وجه الأرض وما أزيل منها ودثر وما هو باق إلى هذا الوقت
وأخبار ملوكهم وسياساتهم وسائر أحوالهم فيما
الصفحه ٢٩٤ : عن المنطقة التى اختارها موضوعا لبحثه (١٧٨). ولا تخلو من فائدة رغم هدفها المتواضع دراسة هنرباخ
الصفحه ٣٤٢ :
الآن إلى التحدث بشكل خاص عن مصادر المعجم الجغرافى لياقوت فقد رجعنا إليه أكثر من
مرة فى الفصول السابقة
الصفحه ٣٥٩ : دائمة ، فأمارى Amari
وهو من خيرة العارفين بالمصادر فى هذا الميدان قد أماط اللثام عن معرفة ابن سعيد
الصفحه ٢٣٣ : ومثالبهم منذ ابتداء كل علم اخترع إلى عصرنا هذا
وهو سنة سبع وسبعين وثلاثمائة للهجرة» (١٢٥).
وقد أراد ابن
الصفحه ٢٤٦ : يتلقى تعليما جيدا دعمته أسفاره العديدة
وتجواله وتعطشه الشديد إلى المعرفة الذى ألهب مشاعره منذ سن مبكرة
الصفحه ٣٧٤ : لنا
من قبل ولكن لا علاقة له «بأطلس الإسلام» على الرغم من أنه يقسم العالم إلى سبعة
أقاليم. ويقول عنه
الصفحه ٤٥٢ :
بقليل ، وربما كان ذلك فى عام ١٥٢٨ ، تمكن بطريقة ما من الإفلات راجعا إلى
إفريقيا (٨٨) وما لبث أن
الصفحه ٢٥٢ : ، ولكنه حتى فى العرض القصصى العادى
يجنح من وقت لآخر إلى الخروج عن المألوف المستعمل بل ويضحى أسلوبه عسرا