الصفحه ١١٦ :
ميلا إلى نفى الحركة عنها (١١١). وفى القسم الجغرافى يعرض وصفا مفصلا للبحار والأقاليم
مأخوذ كما هى
الصفحه ٢٨٨ : يرجع فى الأصل إلى مؤلفين معروفين لنا جيدا من أمثال ابن
خرداذبه واليعقوبى وقدامة والمسعودى والجيهانى
الصفحه ٢٩٣ : نقلوها بدورهم إلى
الإسبانيين والبرتغاليين والفرنسيين والإنجليز على التوالى (١٧٠). هذا بلا ريب أمر لا
الصفحه ٣٤٦ : White
إلا عام ١٧٨٩ (٥٨) ، وأعيد طبع المتن مرة ثانية فى عام ١٨٠٠ (٥٩) وعنها ترجم الكتاب مرتين إلى
الصفحه ٣٧٠ : ) من كتابة مقاليهما عن هذا المصنف. والكتاب ينقسم إلى
ثلاثة أجزاء ليس من النادر أن يتبادل الثانى والثالث
الصفحه ٢٥٦ : اتساع الأقطار المختلفة.
وفى الفصل الخامس والعشرين يرد الحديث عن أنهار الهند ومنابعها. ويجب أن يضم إلى
الصفحه ١٢ :
استعاضوا عنها بأخرى من عندهم إن لم يجدوها. وأضيف إلى الكتاب فهرس بالمراجع يحوى
ثبتا بالاختصارات وثبتا بأسما
الصفحه ٣١ : بضعة أخطاء فى التفاصيل
أحيانا. كذلك لا يفتقر إلى الطرافة مقال العالم الهولندى كرامرس Kramers «الجغرافيا
الصفحه ٣٢ : صنفوا فيه إلا أن الأبحاث المفصلة
العميقة عن المؤلفين ومصنفاتهم تقتضى الالتجاء إلى المراجع الضخمة التى لم
الصفحه ٤٧ :
عن هذا عادة بمقارنات حسية مباشرة ، فالأرض تشبه «الفراش» (٢ ٣٠ ، ٥١ ٤٨) ،
و «البساط» (٧١ ١٨
الصفحه ١٠٢ :
المصنفات الفلكية بل والجغرافية عند العرب. هذا وقد أهملت إلى حد كبير
القاعدة الهندسية التى بنى
الصفحه ١١٤ : الفوطى الذى كان وقع أسيرا فى يد المغول
فأنقذه نصير الدين. وأعد المرصد خير إعداد ليس فى الأجهزة والآلات
الصفحه ٢٧٢ : فى تلك
الأقطار اتخذ صبغة محلية وقلما كان يخرج عن نطاق البلاد التى ظهر فيها ، كما وأنه
لم يبرز إلى
الصفحه ٢٧٣ : الخاصة بأهل الصين ، وأكد أنه توجد بها إشارة
دقيقة إلى عبادة الأسلاف كما توجد بها فكرة عن وجود قبائل
الصفحه ٣٢١ : يطبع إلى الآن (١) إلا أن الاقتباسات والترجمات العديدة منه تسمح بتكوين
فكرة صحيحة عنه (٤٢). وتحيط