الصفحه ٢٧٤ : ، فالقطع التى
نقلها عنه باقوت مثلا تمس فى الواقع مدينة مكة. أما انتماء الكتاب إلى نمط المسالك
والممالك فأمر
الصفحه ٢٩٧ : عشر ، ولم يقف عدد من نقلوا عنه عند حد الجغرافيين وحدهم بل تعداه إلى
غيرهم ، فرجع إليه عالم الحيوان
الصفحه ٣٢٥ : طوسى بسان بطرسبرغ فاضطر
إلى الاستعانة فى بحثه المشهور عن ابن فضلان بما نقله هامر (٨٩). وفقط بعد أعوام
الصفحه ٤٤٩ :
الصادّ عن الاشتغال بما لا يغنى عن أمر الآخرة والمهمّ من العلم المزلف عند
الله تعالى وقلت ؛ هذا من
الصفحه ٢٥١ :
التقويم «الآثار الباقية عن القرون الخالية» الذى انتهى من تصنيفه وهو فى
سن السابعة والعشرين تقريبا
الصفحه ٤٠٦ : يختلف عنها اختلافا كبيرا لأن الوطواط يقرر منذ البداية
فى كل قسم من كتابه بالتقريب أنه لم يقصد إلى
الصفحه ٤٢٧ : فى طريقه إلى تمبكتو (٩٩) ؛ وأغلب الظن أنه لم يدون مذكرات منظمة وإذا كان قد دون
شيئا ما فلا ريب فى أنه
الصفحه ٦٩ : العبارة إذ توحى بالهلينية بالإضافة إلى شىء آخر غريب عنها ، شىء مصرى أو شرقى».
(المترجم)
الصفحه ٣٠ : عشرين من ممثلى
الجغرافيا الوصفية إلى عهد أبى الفدا ؛ وهو يفصل بعض الشىء فى كلامه عن المقدسى
ويلقى ضو
الصفحه ٣٣ :
الجغرافيين العرب ممن ينتمون إلى عهد ازدهار هذا الفن من الأدب. وقد قصد جامعها أن
«يقدم للدارسين فكرة عن المادة
الصفحه ٨٣ :
الفتية (١٢١). وبغض النظر عن النتائج التى توصلوا إليها فإن المحاولة
فى حد ذاتها جديرة بالإكبار خاصة
الصفحه ٨٧ : الكشف عن «جغرافيا»
بطلميوس بالكثير من الدقة ؛ فبطرس الآيى المار ذكره والذى يرجع الفضل إلى كتابه «صورة
الصفحه ١٥٨ : فى
قالب متجانس ، فضلا عن أن الكتاب يفتقر إلى الكثير من ناحية التبويب. وقد كان
بمقدور المؤلف بلا شك
الصفحه ٢٨٣ : الأخص بعمل «الخارطة المأمونية» إنما يرجع فى
الأصل إلى رغبته فى تكوين فكرة عن العالم الخاضع لسلطانه. ونفس
الصفحه ٢٨٤ : Petrun (٨٣). ورغما عن ذلك فإنها لا تزال فى حاجة ماسة إلى بحث خاص لما لها من أهمية.
ويبدو أن الأمل فى