الصفحه ٤٤٧ :
المصنف الأساسية فتمكن فى البساطة الشديدة التى غلبت على لغته ، فعبد
الباسط يميل أحيانا إلى
الصفحه ١٨٣ : وكان دائما يتطلع إلى الحصول على أحدث المعلومات عن البلاد التى
لم يزرها بنفسه.
وطريقته فى
التأليف
الصفحه ٢٩٠ : لخارطة الإدريسى المبين عليها بحر الأدرياتيك اضطر العلامة الإيطالى
فورلانى Furlani إلى التصريح بأن هذه
الصفحه ٣٦٢ : تاريخ تدوينها إلى عام ٦٧٨ ه ـ ١٢٨٠ أى
والمؤلف على قيد الحياة (٤٥) ؛ وهى مزودة بالرسوم المصغرة
الصفحه ٣٨٧ : فيها
نفتقدها لدى المؤلفين الآخرين ، هذا إلى جانب الإشارة إلى مواضع جغرافية معينة
تصمت عنها المصادر
الصفحه ٢٢٢ :
له (٢٠) وينقل عنه رواية واحدة ذات طابع غريب تتعلق بمشابهة أرض
الصغد لصورة الإنسان (٢١) (١) ولعل
الصفحه ٣٦٨ : شيئا فشيئا إلى ضرب
من يوميات العلماء تتدهور أحيانا لتصبح محاولة من المؤلف ليبرز فيها المدى الذى
بلغته
الصفحه ٣٧٢ : ـ ١٢٦٠. وهو ينقسم إلى ثلاثة
أقسام يعالج الأول منها تاريخ المغول وفتوحات جنكيزخان ويبحث الثانى فى تاريخ
الصفحه ٣٩٤ :
عنده من قبل الخلط فى القسم الخاص بالهند ، من ذلك روايته التى ينقلها عن
ابن سعيد والتى يزعم فيها
الصفحه ١٦٨ : بخارا والمبانى والمحاصيل وأساليب
الحياة المتخلفة عن العهد السابق لدخول الإسلام إلى تركستان (٦٩
الصفحه ٢٩١ : هذا أنه قد ذكر إلى جانب ذلك كل ما شاهده بنفسه فى الغرب أو
استوضح عنه الرحالة وأنه قد استغل جميع
الصفحه ٣٨٨ :
الحريق على بقية الصفحات المعدة للتصحيح (٣٩). ولهذا السبب أو لأسباب أخرى اضطر فرين إلى الإقلاع عن
السير
الصفحه ٤٨ :
وبارتولد فى تحليله لهذه المسألة يلفت النظر إلى أن اللفظ الذى استعمله
القرآن للتعبير عن عذب فى كلا
الصفحه ٢٢٩ :
العدد وليست بذات أهمية تذكر.
ويمكن أن ينسب
بشىء من التحفظ الى هذا العصر مصنف لمؤلف يدعى إسحق بن الحسين
الصفحه ٢٦٣ : » إلى بلاط محمود الغزنوى ؛ وخبر هذه السفارة
معروف لنا من كرديزى ولكن بصورة مبهمة (١٥٠). وهى لم تسفر عن