الصفحه ٢١٥ : فإن ذلك كان سيكون فتحا جديدا فى دراسة المقدسى لأن
مارسيه كان من بين معاصريه خير من يعرف النثر العربى
الصفحه ٢٤٨ : بجميع المادة العلمية المعاصرة له. ويمكن إعطاء
فكرة جيدة عن مدى اتساع أفق المعلومات الجغرافية فى عصره مما
الصفحه ٣١٧ : مر بنا ذكره عن البحار والذى يمكن أخذ فكرة عنه من ترجمة فيدمان
لمقدمتى المقالتين الأولى (١٣) والثانية
الصفحه ٣١٨ : ذات قيمة كبرى فى اضطلاعه بهذا العبء ، بل إن فكرة وضع مصنف
من هذا النوع قد نشأت لديه هناك وشجعه عليها
الصفحه ٣٩٦ : مرموقة ؛ وجميع هذه الأبحاث تقدم لنا
فكرة متكاملة الجوانب عن كل المسائل المتعلقة بالكتاب. وهو وإن اعتبر من
الصفحه ٤١٣ : فكرة عن الهدف الأساسى للمؤلف وهو
أن يضع موسوعة تاريخية جغرافية جامعة لا تقوم على أساس علمى صرف بل على
الصفحه ٤١٤ : المعاصرين له (٤٦). وهو بوجه عام على معرفة جيدة بمجريات الحوادث فى حوض
البحر الأبيض المتوسط ، فمادته التى
الصفحه ٤٢١ : سير رحلته أدعى إلى الثقة مما عليه الحال مع
معاصره المسيحى. غير أن هذا يجب ألا ينسينا شطحاته ، فمما لا
الصفحه ٤٣٣ : لا
يمكن بالطبع أن ترضى فى الوقت الحاضر متطلبات البحث العلمى المعاصر. غير أن
الدراسات المستقلة التى
الصفحه ٤٥٨ : ومن ثم واتته
فكرة وضع خارطة للعالم المعروف آنذاك يجمع فيها بين معطيات أبى الفدا وقواعد
المساقط
الصفحه ٣٧٢ :
معاصره الشهير نصير الدين طوسى الذى سبق أن تحدثنا عنه بالتفصيل فى أحد الفصول
الأولى لكتابنا هذا ؛ ولعله
الصفحه ١ : مجهولا فى العالم العربى المعاصر ؛ غير أن
الكثيرين من العرب المحدثين ممن عرفوه مؤرخا للأدب العربى القديم
الصفحه ٨٠ : المعاصرين «مقدمة لوضع مصور جغرافى» وليست «بجغرافيا» وذلك وفقا لمفهوم
الجغرافيا الذى تطور فيما بعد. ووفقا
الصفحه ٨٥ : التحديد
المعاصر لأوبنهيم Oppenheim إلى ٣٤ درجة و ١١ دقيقة و ٥٠
ثانية شمالا (١٤٣). أما البيرونى فإنه قاس
الصفحه ١٠٦ : الكشوف الجغرافية الكبرى إنما
ترجع إلى البتانى (٦١) ؛ ومن الملاحظ أن المادة الجغرافية فى أوروبا المعاصرة